اتَّخَذُوا اَحْبَارَهُمْ وَ رُهْبَانَهُمْ اَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِیحَ ابْنَ مَرْیَمَ. (نبویه، ص: ۱۹۱, س:۱۲)
دُعَاءُ دَاوُدَ (ع)؛ اِلَیْکَ رَفَعْتُ رَاْسِی عَامِرَ السَّمَاءِ نَظَرَ الْعَبِیدِ اِلَی اَرْبَابِهَا. (نبویه، ص: ۵۷, س:۱)
اَشْهَدُ اَنَّ الرَّبَّ رَبِّی، لَا شَرِیکَ لَهُ، وَ لَا وَلَدَ لَهُ، وَ لَا وَالِدَ لَهُ. (نبویه، ص: ۴۴۲, س:۷)
مَنْ عَرَفَ الرَّبَّ فَلَمْ تُغْنِه، مَعْرِفَةُ الرَّبِّ فَذاکَ الشَّقِیُّ. (سجادیه، ص: ۱۰۹, س:۱۶)
اَللّهُمَّ وَ اعْمُمْ بِذَلِکَ مَنْ شَهِدَ لَکَ بِالرُّبُوبِیَّةِ، وَ اَخْلَصَ لَکَ بِالْوَحْدانِیَّةِ، وَ عاداهُ لَکَ بِحَقیقَةِ الْعُبُودِیَّةِ، وَ اسْتَظْهَرَ بِکَ عَلَیْهِ فی مَعْرِفَةِ الْعُلُومِ الرَّبّانِیَّةِ. (سجادیه، ص: ۱۰۵, س:۶)
السَّلَامُ عَلَیْکُمْ اَیُّهَا الرَّبَّانِیُّونَ اَنْتُمْ لَنَا فَرَطٌ وَ نَحْنُ لَکُمْ تَبَعٌ وَ اَنْصَارٌ. (مزار، ص: ۱۶۹, س:۱)
السَّلَامُ عَلَیْکُمْ اَیُّهَا الرَّبَّانِیُّونَ اَنْتُمْ لَنَا فَرَطٌ و سَلَفٌ وَ نَحْنُ لَکُمْ تَبَعٌ وَ نَحْنُ لَکُمْ اتْبَاعٌ وَ اَنْصَارٌ. (مزار، ص: ۱۷۴, س:۱۳)
الْحَقُّ الْحَسِیبُ الْحَمِیدُ، الْحَفِیُّ، الرَّبُّ. (نبویه، ص: ۱۹۶, س:۷)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْعِبَادِ. (نبویه، ص: ۳۰۰, س:۱۷)
اُعِیذُهُ ... بِالاسْمِ الَّذِی تَجَلَّی الرَّبُّ عَزَّ وَ جَلَّ لِمُوسَی ابْنِ عِمْرَانَ، فَتَقَطَّعَ الْجَبَلُ مِنْ اَصْلِهِ، وَ خَرَّ مُوسَی صَعِقاً. (نبویه، ص: ۳۳۶, س:۱۲)
اللَّهُمَّ اَنْتَ الرَّبُّ. (نبویه، ص: ۳۶۱, س:۱۲)
یَا عَظِیمُ یَا عَظِیمُ، اغْفِرْ لِی، فَاِنَّهُ لَا یَغْفِرُ الذُّنُوبَ الْعَظِیمَةَ اِلَّا الرَّبُّ الْعَظِیمُ. (نبویه، ص: ۴۹۸, س:۳)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (نبویه، ص: ۵۴۰, س:۶)
یَا اللَّهُ الرَّبُّ الْکَرِیمُ. (علویه، ص: ۳۴, س:۱۸)
اللَّهُمَّ اَنْتَ اللَّهُ وَ اَنْتَ ... ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِینُ، الرَّقِیبُ الْحَفِیظُ ذُو الْجَلَالِ وَ الْاِکْرَامِ، الْعَظِیمُ الْعَلِیمُ الْغَنِیُّ الْوَلِیُّ الْفَتَّاحُ الْمُرْتَاحُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْعَدْلُ الْوَفِیُّ الْحَقُّ الْمُبِینُ الْخَلَّاقُ الرَّزَّاقُ الْوَهَّابُ التَّوَّابُ الرَّبُّ الْوَکِیلُ اللَّطِیفُ الْخَبِیرُ. (علویه، ص: ۸۹, س:۴)
مَوْلَایَ یَا مَوْلَایَ، اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْمَرْبُوبُ، وَ هَلْ یَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلَّا الرَّبُّ. (علویه، ص: ۱۲۶, س:۱۷)
مَوْلَایَ یَا مَوْلَایَ، اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْمَرْبُوبُ، وَ هَلْ یَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلَّا الرَّبُّ. (علویه، ص: ۱۲۶, س:۱۸)
اللَّهُمَّ نِعْمَ الْاِلَهُ اَنْتَ، وَ نِعْمَ الرَّبُّ اَنْتَ، وَ بِیْسَ الْمَرْبُوبُ اَنَا وَ نِعْمَ الْمَوْلَی اَنْتَ، وَ بِیْسَ الْعَبْدُ اَنَا، وَ نِعْمَ الْمَالِکُ اَنْتَ، وَ بِیْسَ الْمَمْلُوکُ اَنَا. (علویه، ص: ۱۶۱, س:۹)
اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْعَبْدُ. (علویه، ص: ۲۰۴, س:۸)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (علویه، ص: ۲۱۱, س:۱۴)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْعَبْدُ. (علویه، ص: ۲۱۴, س:۱۱)
اَنْتَ الرَّبُّ الَّذِی لَا نِدَّ لَکَ، وَ الدَّایِمُ الَّذِی لَا نَفَادَ لَکَ، وَ الْقَیُّومُ الَّذِی لَا زَوَالَ لَکَ، وَ الْمَلِکُ الَّذِی لَا شَرِیکَ لَکَ، الْحَیُّ الْمُحْیِ الْمَوْتَی، الْقَایِمُ عَلَی کُلِّ نَفْسٍ بِمَا کَسَبَتْ. (علویه، ص: ۳۱۵, س:۸)
وَ اَنَا الْخَاطِیُ الْمُذْنِبُ، وَ اَنْتَ الرَّبُّ الْغَفُورُ الْمُحْسِنُ. (علویه، ص: ۳۵۷, س:۱۳)
اللَّهُمَّ اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْمَرْبُوبُ. (علویه، ص: ۳۵۹, س:۱۹)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (علویه، ص: ۳۶۴, س:۹)
وَ هُوَ کَمَا اَثْنَی عَلَی نَفْسِهِ وَ وَصَفَهَا بِهِ اللَّهُ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ، الْحَقُّ الْمُبِینُ الْبُرْهَانُ الْعَظِیمُ الْعَلِیمُ الْحَکِیمُ الرَّبُّ الْکَرِیمُ السَّلَامُ الْمُوْمِنُ الْمُهَیْمِنُ الْعَزِیزُ الْجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ، الْخَالِقُ الْبَارِیُ الْمُصَوِّرُ النُّورُ الْحَمِیدُ الْکَبِیرُ. (علویه، ص: ۳۶۶, س:۱۷)
اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْعَبْدُ. (علویه، ص: ۳۸۲, س:۱۱)
اِلَهِی عَبْدُکَ یَحْمَدُ، وَ فِی الشَّدَایِدِ عَلَیْکَ یَعْتَمِدُ، فَلَکَ الْحَمْدُ وَ الْمَجْدُ، لِاَنَّکَ الْمَالِکُ الْاَبَدُ، وَ الرَّبُّ السَّرْمَدُ، اَتْقَنْتَ اِنْشَاءَ الْبَرَایَا، فَاَحْکَمْتَهَا بِلُطْفِ التَّقْدِیرِ. (علویه، ص: ۳۸۹, س:۳)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْعِبَادِ. (علویه، ص: ۴۵۰, س:۱۶)
اِلَهِی کُلُّ مَنْ اَتَیْتُهُ اِلَیْکَ یُرْشِدُنِی، وَ مَا مِنْ اَحَدٍ اِلَّا عَلَیْکَ یَدُلُّنِی وَ لَا مَخْلُوقٍ اَرْغَبُ اِلَیْهِ اِلَّا وَ فِیکَ یُرَغِّبُنِی، فَنِعْمَ الرَّبُّ وَجَدْتُکَ، وَ بِیْسَ الْعَبْدُ وَجَدْتَنِی. (علویه، ص: ۴۸۰, س:۱۰)
فَنِعْمَ الرَّبُّ اَنْتَ وَ نِعْمَ الْمَوْلَی. (علویه، ص: ۴۸۳, س:۱)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ الْجَوَادُ بِالْمَغْفِرَةِ، تَجِدُ مَنْ تُعَذِّبُ غَیْرِی، وَ لَا اَجِدُ مَنْ یَغْفِرُ لِی غَیْرَکَ، وَ اَنْتَ غَنِیٌّ عَنْ عَذَابِی، وَ اَنَا فَقِیرٌ اِلَی رَحْمَتِکَ. (فاطمیه، ص: ۵۵, س:۱)
اللَّهُمَّ اِنَّکَ الرَّبُّ الرَّوُوفُ، الْمَلِکُ الْعَطُوفُ، الْمُتَحَنِّنُ الْمَاْلُوفُ. (حسنیه، ص: ۹۸, س:۱۴)
وَ الصّانِعُ بِلَا ظَهیرٍ، وَ الرَّبُّ بِلَا شَریکٍ، وَ الْفاطِرُ بِلَا کُلْفَةٍ، وَ الْفاعِلُ بِلَا عَجْزٍ. (سجادیه، ص: ۲۱, س:۱۵)
وَ الاَوَّلُ بِلَا زَوَالٍ، وَ الدَّایِمُ بِلَا فَناءٍ، وَ الْقَایِمُ بِلَا عَناءٍ، وَ الْمُوْمِنُ بِلَا نِهَایَةٍ، وَ الْمُبْدِیُ بِلَا اَمَدٍ، وَ الصَّانِعُ بِلَا اَحَدٍ، وَ الرَّبُّ بِلَا شَریکٍ. (سجادیه، ص: ۲۶, س:۶)
اَللّهُمَّ اَنْتَ الرَّبُّ الْغَفُورُ الرَّحِیمُ الْوَدُودُ، تَقْبَلُ التَّوْبَةَ وَ تَغْفِرُ الْحُوبَ. (سجادیه، ص: ۴۸, س:۶)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (سجادیه، ص: ۶۰, س:۱۳)
لَا یُنْکِرُ یا اِلَهی عَدْلَکَ اِنْ عاقَبْتَهُ، وَ لَا یَسْتَعْظِمُ عَفْوَکَ اِنْ عَفَوْتَ عَنْهُ وَ رَحِمْتَهُ، لِاَنَّکَ الرَّبُّ الْکَریمُ الَّذی لَا یَتَعاظَمُهُ غُفْرانُ الذَّنْبِ الْعَظیمِ. (سجادیه، ص: ۱۵۳, س:۲)
لِاَنَّکَ الرَّبُّ الْعَظیمُ الَّذی لَا یَمْنَعُ اَحَداً فَضْلَهُ، وَ لَا یَسْتَقْصی مِنْ اَحَدٍ حَقَّهُ. (سجادیه، ص: ۱۹۰, س:۳)
اِنْ کُنْتُ بِیْسَ الْعَبْدُ، فَاَنْتَ نِعْمَ الرَّبُّ. (سجادیه، ص: ۲۰۲, س:۱۶)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْعَبْدُ. (سجادیه، ص: ۳۳۸, س:۱۵)
اِلَهی، بِعَفْوِکَ الْعَظیمِ اغْفِرْ لی ذُنُوبِیَ الْعَظیمَةَ، فَاِنَّهُ لَا یَغْفِرُ الذُّنُوبَ الْعَظیمَةَ اِلَّا الرَّبُّ الْعَظیمُ. (سجادیه، ص: ۴۷۸, س:۱۰)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ الَّذی مَلَکْتَ الْخَلایِقَ کُلَّهُمْ، وَ فَطَرْتَهُمْ اَجْناسا مُخْتَلِفِی الاَلْسُنِ وَ الاَلْوانِ وَ الاَبْدانِ عَلَی مَشِیَّتِکَ، وَ قَدَّرْتَ آجالَهُمْ وَ اَرْزاقَهُمْ. (سجادیه، ص: ۵۵۱, س:۱۳)
اَنْتَ الْمَلِکُ الاَبَدُ، وَ الرَّبُّ الصَّمَدُ. (سجادیه، ص: ۵۵۸, س:۱۰)
فَقَدْ قُلْتَ سَیِّدی: وَ لَقَدْ نادانا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجیبُونَ، اَجَلْ، وَ عِزَّتِکَ سَیِّدی لَنِعْمَ الْمُجیبُ اَنْتَ، وَ لَنِعْمَ الْمَدْعُوُّ اَنْتَ، وَ لَنِعْمَ الْمُسْتَعانُ اَنْتَ، وَ لَنِعْمَ الرَّبُّ اَنْتَ. (سجادیه، ص: ۵۶۶, س:۱۷)
اللَّهُمَّ اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنْتَ اللَّهُ وَ اَنْتَ الرَّحْمَنُ. (صادقیه، ص: ۲۵۹, س:۱)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (صادقیه، ص: ۲۸۳, س:۷)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (صادقیه، ص: ۳۰۱, س:۲)
اسْتَوَی الرَّبُّ عَلَی الْعَرْشِ وَ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ بِحُکْمِهِ، وَ هَدَاَتِ النُّجُومُ بِاَمْرِهِ، وَ رَسَتِ الْجِبَالُ بِاِذْنِهِ. (صادقیه، ص: ۳۴۶, س:۴)
فَنِعْمَ الرَّبُّ اَنْتَ یَا سَیِّدِی، وَ نِعْمَ الْمَوْلَی، وَ بِیْسَ الْعَبْدُ اَنَا یَا سَیِّدِی وَجَدْتَنِی، اَیْ رَبَّاهُ. (صادقیه، ص: ۴۱۲, س:۱)
اَشْهَدُ اَنَّکَ نِعْمَ الرَّبُّ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً نِعْمَ الرَّسُولُ. (صادقیه، ص: ۵۴۷, س:۷)
اَشْهَدُ اَنَّکَ نِعْمَ الرَّبُّ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً نِعْمَ الرَّسُولُ. (صادقیه، ص: ۵۴۸, س:۶)
اَشْهَدُ اَنَّ رَبِّی نِعْمَ الرَّبُّ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً نِعْمَ الرَّسُولُ. (صادقیه، ص: ۵۴۸, س:۱۱)
یَا مَنْ قَالَ: اُدْعُونِی اَسْتَجِبْ لَکُمْ، نِعْمَ الْمُجِیبُ اَنْتَ یَا سَیِّدِی وَ نِعْمَ الْوَکِیلُ، نِعْمَ الرَّبُّ وَ نِعْمَ الْمَوْلَی، وَ بِیْسَ الْعَبْدُ اَنَا. (صادقیه، ص: ۵۷۰, س:۱۳)
اللَّهُمَّ بِکَ وَثِقْتُ، وَ عَلَیْکَ تَوَکَّلْتُ فَنِعْمَ الرَّبُّ وَ نِعْمَ الْمَوْلی وَ نِعْمَ النَّصِیرُ. (صادقیه، ص: ۶۲۶, س:۱۷)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ وَ اَنَا الْمَرْبُوبُ. (کاظمیه، ص: ۱۹, س:۸)
وَ تَلْتَفِتُ اِلَی الشَّمْسِ وَ تَقُولُ: السَّلَامُ عَلَیْکِ اَیَّتُهَا الشَّمْسُ الطَّالِعَةُ وَ النُّورُ الْفَاضِلُ الْبَهِیُّ، اُشْهِدُکِ بِتَوْحِیدِیَ اللَّهَ، لِتَکُونِی شَاهِدَتِی اِذَا ظَهَرَ الرَّبُّ لِفَصْلِ الْقَضَاءِ فِی الْعَالَمِ الْجَدِیدِ. (کاظمیه، ص: ۹۹, س:۱۸)
اِنَّکَ الرَّبُّ الْمَجِیدُ، الْمُبْدِیُ الْمُعِیدُ، الْفَعَّالُ لِمَا تُرِیدُ. (جوادیه، ص: ۱۳۸, س:۲)
اسْتَوَی الرَّبُّ عَلَی الْعَرْشِ، وَ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ بِحِکْمَتِهِ، وَ زَهَرَتِ النُّجُومُ بِاَمْرِهِ، وَ رَسَتِ الْجِبَالُ بِاِذْنِهِ. (جوادیه، ص: ۱۳۸, س:۷)
فَاِنَّکَ الْاِلَهُ الْمُجِیبُ الْحَبِیبُ وَ الرَّبُّ الرَّقِیبُ. (جوادیه، ص: ۱۵۱, س:۱۵)
حَسْبِیَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِینَ. (جوادیه، ص: ۱۵۶, س:۵)
اللَّهُمَّ دَلَلْتَ عِبَادَکَ عَلَی نَفْسِکَ ... وَ قُلْتَ: وَ لَقَدْ نَادَینَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِیبُونَ، اَجَلْ یَا رَبِّ، نِعْمَ الْمَدْعُوُّ اَنْتَ، وَ نِعْمَ الرَّبُّ وَ نِعْمَ الْمُجِیبُ. (هادویه، ص: ۱۷۷, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ بِآلَایِکَ وَ نَعْمَایِکَ، بِاَنَّکَ اللَّهُ الرَّبُّ الْوَاحِدُ لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ الرَّحْمَانُ الرَّحِیمُ. (عسکریه، ص: ۲۱۶, س:۷)
اِنَّکَ اَنْتَ الرَّبُّ الْجَلِیلُ، وَ اَنَا الْعَبْدُ الضَّعِیفُ وَ شَتَّانَ مَا بَیْنَنَا. (عسکریه، ص: ۲۲۷, س:۶)
وَ اَنْتَ الرَّبُّ وَ نَحْنُ الْمَرْبُوبُونَ. (مهدویه، ص: ۲۶۵, س:۶)
اَنْتَ الرَّبُّ الَّذِی لا تُخْلِفُ الْمِیعادَ. (مزار، ص: ۲۹۳, س:۷)