اَحْمَدُهُ مُقَصِّراً عَنْ کُنْهِ شُکْرِهِ، وَ اُوْمِنُ بِهِ اِذْعَاناً لِرُبُوبِیَّتِهِ، وَ اَسْتَعِینُهُ طَالِباً لِعِصْمَتِهِ، وَ اَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ مُفَوِّضاً اِلَیْهِ. (علویه، ص: ۵۱, س:۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی ... وَجِلَتِ الْقُلُوبُ عَنْ مَخَافَتِهِ، وَ انْقَمَعَتِ الْاَرْبَابُ لِرُبُوبِیَّتِهِ تَبَارَکْتَ یَا مُحْصِیَ قَطْرِ الْمَطَرِ، وَ وَرَقِ الشَّجَرِ، وَ مُحْیِیَ اَجْسَادِ الْمَوْتَی لِلْحَشْرِ. (فاطمیه، ص: ۶۰, س:۶)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ ... خِلَافاً لِاَعْدَایِهِ، وَ تَکْذِیباً لِمَنْ عَدَلَ بِهِ، وَ اِقْرَاراً لِرُبُوبِیَّتِهِ، وَ خُضُوعاً لِعِزَّتِهِ. (مهدویه، ص: ۳۳۱, س:۶)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ ... خِلَافاً لِاَعْدَایِهِ، وَ تَکْذِیباً لِمَنْ عَدَلَ بِهِ، وَ اِقْرَاراً لِرُبُوبِیَّتِهِ، وَ خُضُوعاً لِعِزَّتِهِ. (مزار، ص: ۲۴۰, س:۷)