اللَّهُ اَکْبَرُ الْحَلِیمُ الْعَلِیمُ الَّذِی لَهُ فِی کُلِّ صِنْفٍ مِنْ غَرَایِبِ فِطْرَتِهِ وَ عَجَایِبِ صَنْعَتِهِ آیَةٌ بَیِّنَةٌ تُوجِبُ لَهُ الرُّبُوبِیَّةَ وَ عَلَی کُلِّ نَوْعٍ مِنْ غَوَامِضِ تَقْدِیرِهِ وَ حُسْنِ تَدْبِیرِهِ دَلِیلٌ وَاضِحٌ وَ شَاهِدٌ عَدْلٌ یَقْضِیَانِ لَهُ بِالْوَحْدَانِیَّةِ. (علویه، ص: ۴۱۲, س:۵)
رَبِّ هَذَا فِرْعَوْنُ ذُو الْاَوْتَادِ مَعَ عِنَادِهِ وَ کُفْرِهِ وَ عُتُوِّهِ وَ ادِّعَایِهِ الرُّبُوبِیَّةَ لِنَفْسِهِ وَ عِلْمِکَ بِاَنَّهُ لَا یَتُوبُ وَ لَا یَرْجِعُ وَ لَا یَوُوبُ وَ لَا یُوْمِنُ وَ لَا یَخْشَعُ، اسْتَجَبْتَ لَهُ دُعَاءَهُ. (مهدویه، ص: ۲۶۴, س:۷)
اَصْبَحْتُ ... وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الرُّبُوبِیَّةُ، وَ الْقُدْرَةُ وَ الْهَیْبَةُ، وَ الْمَنَعَةُ وَ السَّطْوَةُ، وَ الرَّاْفَةُ وَ الرَّحْمَةُ، وَ الْعَفْوُ وَ الْعَافِیَةُ وَ السَّلَامَةُ ... لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۳۲۲, س:۵)
ثُمَّ جَعَلَ مِنْ نَفْسِهِ دَلِیلاً عَلَی تَکَبُّرِهِ عَنِ الضِّدِّ وَ النِّدِّ وَ الشَّکْلِ وَ الْمِثْلِ، فَالْوَحْدَانِیَّةُ آیَةُ الرُّبُوبِیَّةِ، وَ الْمَوْتُ الْآتِی عَلَی خَلْقِهِ مُخْبِرٌ عَنْ خَلْقِهِ وَ قُدْرَتِهِ. (علویه، ص: ۱۷, س:۱۱)
الْعَظِیمُ الرُّبُوبِیَّةِ. (علویه، ص: ۲۱۲, س:۱۰)
فَلَکَ مَوْلَایَ انْقَادَ الْخَلْقُ مُسْتَخْذِیِینَ بِاِقْرَارِ الرُّبُوبِیَّةِ، وَ مُعْتَرِفِینَ خَاضِعِینَ لَکَ بِالْعُبُودِیَّةِ. (علویه، ص: ۳۸۹, س:۹)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی احْتَجَبَ عَنْ کُلِّ مَخْلُوقٍ یَرَاهُ بِحَقِیقَةِ الرُّبُوبِیَّةِ وَ قُدْرَةِ الْوَحْدَانِیَّةِ، فَلَمْ تُدْرِکْهُ الْاَبْصَارُ، وَ لَمْ تُحِطْ بِهِ الْاَخْبَارُ، وَ لَمْ یُعَیِّنْهُ مِقْدَارٌ، وَ لَمْ یَتَوَهَّمْهُ اعْتِبَارٌ، لِاَنَّهُ الْمَلِکُ الْجَبَّارُ. (فاطمیه، ص: ۵۴, س:۱۲)
فَلَکَ اتِّفاقُ الْخَلْقِ مُسْتَجِدّینَ بِاِقْرارِ الرُّبُوبِیَّةِ، وَ مُتْرَفینَ خاضِعینَ لَکَ بِالْعُبُودِیَّةِ. (سجادیه، ص: ۵۵۸, س:۱۵)
وَ لَکَ سُلْطَانُ الْاِلَهِیَّةِ، وَ مَلِکَةُ الرُّبُوبِیَّةِ، وَ بَطْشَةُ الْاَنَاةِ، وَ عُقُوبَةُ التَّاْبُّدِ. (باقریه، ص: ۹۳, س:۱)
اللَّهُمَّ بِاَلِفِ الْابْتِدَاءِ، بِبَاءِ الْبَهَاءِ، بِتَاءِ التَّاْلِیفِ، بِثَاءِ الثَّنَاءِ بِجِیمِ الْجَلَالِ، بِحَاءِ الْحَمْدِ، بِخَاءِ الْخَفَاءِ، بِدَالِ الدَّوَامِ، بِذَالِ الذِّکْرِ، بِرَاءِ الرُّبُوبِیَّةِ، بِزَاءِ الزِّیَادَةِ. (صادقیه، ص: ۳۲۰, س:۱۰)
هَذِهِ النَّوَاصِی وَ الْاَعْنَاقُ خَاضِعَةٌ لَکَ بِذُلِّ الْعُبُودِیَّةِ، وَ الْاِعْتِرَافِ بِمَلَکَةِ الرُّبُوبِیَّةِ، دَاعِیَةٌ بِقُلُوبِهَا، وَ مُشَخَّصَاتٌ اِلَیْکَ فِی تَعْجِیلِ الْاِنَالَةِ. (عسکریه، ص: ۲۳۹, س:۱۲)