اَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ کُلِّ اَسَدٍ وَ اَسْوَدٍ وَ حَیَّةٍ وَ عَقْرَبٍ مِنْ سَاکِنِ الْبَلَدِ، وَ مِنْ شَرِّ وَالِدٍ وَ مَا وَلَدَ. (نبویه، ص: ۵۲۶, س:۱۰)
رَبِّ ما اَخَفَّ میزانی غَداً اِنْ لَمْ تُرَجِّحْهُ، وَ اَزَلَّ لِسانی اِنْ لَمْ تُثَبِّتْهُ، وَ اَسْوَدَ وَجْهی اِنْ لَمْ تُبَیِّضْهُ! (سجادیه، ص: ۳۸۱, س:۲)
رَبِّ ما اَخَفَّ میزانی غَداً اِنْ لَمْ تُرَجِّحْهُ، وَ اَزَلَّ لِسانی اِنْ لَمْ تُثَبِّتْهُ، وَ اَسْوَدَ وَجْهی اِنْ لَمْ تُبَیِّضْهُ! (صادقیه، ص: ۱۴۸, س:۱۶)
فَرَضَ طَاعَتَکُمْ عَلَی کُلِّ اَسْوَدَ وَ اَبْیَضَ. (مزار، ص: ۳۲۹, س:۶)
اللَّهُمَّ اِنَّ هَذَا الطَّوَافَ وَ هَاتَیْنِ الرَّکْعَتَیْنِ عَنْ اَبِی وَ اُمِّی وَ عَنْ زَوْجَتِی وَ وَلَدِی وَ حَامَّتِی وَ عَنْ جَمِیعِ اَهْلِ بَلَدِی مِنَ الْمُومِنینَ وَ عَنْ اِخْوَانِی وَ اَخَوَاتِی فِی مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِها حُرِّهِمْ وَ عَبْدِهِمْ وَ اَبْیَضِهِمْ وَ اَسْوَدِهِمْ. (کاظمیه، ص: ۱۴۲, س:۱۱)
سُبْحَانَهُ مِنْ مُنْعِمٍ مَا اَسْیَدَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَیِّدٍ مَا اَرْحَمَهُ. (نبویه، ص: ۱۱۰, س:۱۵)
حَمْداً تَقَرُّ بِه عُیُونُنا اِذا بَرَقَتِ الْاَبْصَارُ، وَ تَبْیَضُّ بِه وُجُوهُنا اِذَا اسْوَدَّتِ الْاَبْشَارُ. (سجادیه، ص: ۱۹, س:۴)
یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (نبویه، ص: ۱۱۷, س:۹)
یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ، وَ مَوْلَی الْمَوَالِی، اِلَیْکَ مَصِیرُ کُلِّ شَیْءٍ، فَانْظُرْ اِلَیَّ بِعَیْنِ عَفْوِکَ. (علویه، ص: ۸۳, س:۱۶)
وَ اَنْتَ جَارُ مَنْ لَاذَ بِکَ وَ تَضَرَّعَ اِلَیْکَ، عِصْمَةُ مَنِ اعْتَصَمَ بِکَ، نَاصِرُ مَنِ انْتَصَرَ بِکَ، تَغْفِرُ الذُّنُوبَ لِمَنِ اسْتَغْفَرَکَ، جَبَّارُ الْجَبَابِرَةِ، عَظِیمُ الْعُظَمَاءِ، کَبِیرُ الْکُبَرَاءِ، سَیِّدُ السَّادَاتِ، مَوْلَی الْمَوَالِی. (علویه، ص: ۲۱۴, س:۵)
یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (علویه، ص: ۲۳۰, س:۹)
یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ یَا اللَّهُ. (علویه، ص: ۴۳۱, س:۴)
(عَلَی مَصْقَلَةَ بْنِ هُبَیْرَةَ): قَبَّحَ اللَّهُ مَصْقَلَةَ، فَعَلَ فِعْلَ السَّادَاتِ، وَ فَرَّ فِرَارَ الْعَبِیدِ. (علویه، ص: ۵۴۹, س:۷)
فَکُنْ یَا رَبَّ الاَرْبابِ وَ یا سَیِّدَ السّاداتِ عِنْدَ حُسْنِ ظَنّی بِکَ، وَ اَعْطِنی مَسْاَلَتی. (سجادیه، ص: ۹۳, س:۳)
یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (سجادیه، ص: ۲۸۲, س:۱۳)
وَ یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (صادقیه، ص: ۲۴۹, س:۱۶)
یَا رَبَّ الْاَرْبَابِ وَ یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (صادقیه، ص: ۲۵۰, س:۴)
یَا مَالِکَ الْمُلْکِ وَ رَبَّ الْاَرْبَابِ وَ سَیِّدَ السَّادَاتِ. (صادقیه، ص: ۳۲۷, س:۸)
یَا رَبَّ الْاَرْبَابِ وَ سَیِّدَ السَّادَاتِ. (صادقیه، ص: ۴۶۰, س:۱۸)
وَ یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (صادقیه، ص: ۵۴۲, س:۱۴)
اَیْ سَیِّدَ السَّادَاتِ. (صادقیه، ص: ۵۶۷, س:۷)
یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (کاظمیه، ص: ۸۵, س:۴)
یَا رَبَّ الْاَرْبَابِ، وَ سَیِّدَ السَّادَاتِ وَ اِلَهَ الْآلِهَةِ، وَ جَبَّارَ الْجَبَابِرَةِ، وَ مَلِکَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ. (کاظمیه، ص: ۱۳۳, س:۸)
یَا رَبَّ الْاَرْبَابِ وَ یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (رضویه، ص: ۵۵, س:۱۸)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا وَلِیَّ عِصْمَةِ الدِّینِ وَ یَا سَیِّدَ السَّادَاتِ. (مزار، ص: ۷۹, س:۳)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا وَالِدَ الْاَیِمَّةِ الْبَرَرَةِ السَّادَاتِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ. (مزار، ص: ۷۹, س:۱۱)
السَّلَامُ عَلَی الْاَیِمَّةِ السَّادَاتِ. (مزار، ص: ۲۲۹, س:۱۱)
الَّذی مَلَکَ الْمُلُوکَ بِقُدْرَتِه، وَ اسْتَعْبَدَ الاَرْبابَ بِعِزِّه، وَ سادَ الْعُظَماءَ بِجُودِه، وَ عَلاَ السّادَةَ بِمَجْدِه، وَ انْهَدَّتِ الْمُلُوکُ لِهَیْبَتِه، وَ عَلا اَهْلَ السُّلْطانِ بِسُلْطانِه وَ رُبُوبِیَّتِه، وَ اَبادَ الْجَبابِرَةَ بِقَهْرِه. (سجادیه، ص: ۳۳۹, س:۱۱)
وَ یَا سَیِّدَ السَّادَةِ. (صادقیه، ص: ۲۲۹, س:۱۱)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الْوُلَاةِ السَّادَةِ، الْکُفَاةِ الْکُهُولِ الْکِرَامِ، الْقَادَةِ الْقَمَاقِمِ الضِّخَامِ، اللُّیُوثِ الْاَبْطَالِ، عِصْمَةٌ لِمَنِ اعْتَصَمَ بِهِمْ وَ اِجَارَةٌ لِمَنِ اسْتَجَارَ بِهِمْ. (صادقیه، ص: ۳۷۱, س:۷)
اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَی الْاَیِمَّةِ الرَّاشِدِینَ، وَ الْقَادَةِ الْهَادِینَ، وَ السَّادَةِ الْمَعْصُومِینَ. (هادویه، ص: ۱۷۱, س:۲)
یَا ابْنَ السَّادَةِ الْمُقَرَّبِینَ. (مهدویه، ص: ۳۱۶, س:۱۵)
اَکْرَمْتَهُ بِالشَّهَادَةِ وَ حَبَوْتَهُ بِالسَّعَادَةِ وَ اجْتَبَیْتَهُ بِطِیبِ الْوِلَادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَیِّداً مِنَ السَّادَةِ وَ قَایِداً مِنَ الْقَادَةِ وَ ذَایِداً مِنَ الذَّادَةِ. (مزار، ص: ۲۰۳, س:۱۳)
وَ اجْمَعْ بَیْنِی وَ بَیْنَ السَّادَةِ الْمَیَامِینِ فِی اَعْلَی عِلِّیِّینَ، مَعَ الَّذِینَ اَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ مِنَ النَّبِیِّینَ، وَ الصِّدِّیقِینَ وَ الشُّهَداءِ وَ الصَّالِحِینَ. (مزار، ص: ۲۳۸, س:۷)
السَّلَامُ عَلَی الْاَیِمَّةِ الدُّعَاةِ وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ وَ السَّادَةِ الْوُلَاةِ وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ وَ اَهْلِ الذِّکْرِ وَ اُولِی الْاَمْرِ وَ بَقِیَّةِ اللَّهِ وَ خِیَرَتِهِ وَ حِزْبِهِ وَ عَیْبَةِ عِلْمِهِ وَ حُجَّتِهِ وَ صِرَاطِهِ وَ نُورِهِ و بُرْهَانِهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ. (مزار، ص: ۲۹۷, س:۳)
السَّلَامُ عَلَی الْاَیِمَّةِ الدُّعَاةِ وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ وَ السَّادَةِ الْوُلَاةِ وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ وَ اَهْلِ الذِّکْرِ وَ اُولِی الْاَمْرِ. (مزار، ص: ۳۰۷, س:۳)
اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَی الْاَیِمَّةِ الرَّاشِدِینَ وَ الْقَادَةِ الْهَادِینَ وَ السَّادَةِ الْمَعْصُومِینَ وَ الْاَتْقِیَاءِ الْاَبْرَارِ مَاْوَی السَّکِینَةِ وَ الْوَقَارِ، خُزَّانِ الْعِلْمِ وَ مُنْتَهَی الْحِلْمِ وَ الْفِخَارِ سَاسَةِ الْعِبَادِ وَ اَرْکَانِ الْبِلَادِ وَ اَدِلَّةِ الرَّشَادِ الْاَلِبَّاءِ الْاَمْجَادِ. (مزار، ص: ۳۲۱, س:۵)
اَلْحَمْدُ لِلّهِ الَّذی لَمْ یَجْعَلْنی مِنَ السَّوادِ الْمُخْتَرَمِ. (سجادیه، ص: ۱۹۲, س:۲)
(عِنْدَ رُوْیَةِ الْجِنَازَةِ وَ حُضُورِهَا): الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَمْ یَجْعَلْنِی مِنَ السَّوَادِ الْمُخْتَرَمِ. (باقریه، ص: ۱۱۸, س:۱۳)
اُعِیذُهُ ... مِنْ دَاءٍ یُفْتَرَی لِبَنِی آدَمَ وَ بَنَاتِ حَوَّاءَ، مِنْ قِبَلِ الْبَلْغَمِ اَوِ الدَّمِ، اَوِ الْمُرَّةِ السَّوْدَاءِ، وَ الْمُرَّةِ الْحَمْرَاءِ وَ الصَّفْرَاءِ، اَوْ مِنَ النُّقْصَانِ وَ الزِّیَادَةِ. (نبویه، ص: ۳۳۸, س:۱۶)
السَّلَامُ عَلَیْکَ اَیُّهَا النَّبِیُّ الْمُرْسَلُ وَ الْوَصِیُّ الْمُرْتَضَی وَ السَّیِّدَةُ الْکُبْرَی وَ السَّیِّدَةُ الزَّهْرَاءُ وَ السِّبْطَانِ الْمُنْتَجَبَانِ وَ الْاَوْلَادُ وَ الْاَعْلَامُ وَ الْاُمَنَاءُ الْمُنْتَجَبُونَ الْمُسْتَخْزَنُونَ. (مزار، ص: ۲۹۴, س:۱)
السَّلَامُ عَلَیْکَ اَیُّهَا النَّبِیُّ الْمُرْسَلُ وَ الْوَصِیُّ الْمُرْتَضَی وَ السَّیِّدَةُ الْکُبْرَی وَ السَّیِّدَةُ الزَّهْرَاءُ وَ السِّبْطَانِ الْمُنْتَجَبَانِ وَ الْاَوْلَادُ وَ الْاَعْلَامُ وَ الْاُمَنَاءُ الْمُنْتَجَبُونَ الْمُسْتَخْزَنُونَ. (مزار، ص: ۲۹۴, س:۲)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِقُرَّتَیْ عَیْنِ الرَّسُولِ، وَ ثَمَرَتَیْ فُوَادِ الْبَتُولِ السَّیِّدَیْنِ الْاِمَامَیْنِ: اَبِی مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ، وَ اَبِی عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَیْنِ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۶)
وَ الْاَمْرُ الْاَعْجَبُ وَ الْخَطْبُ الْاَفْظَعُ بَعْدَ جَحْدِکَ حَقَّکَ، غَصْبُ الصِّدِّیقَةِ الطَّاهِرَةِ الزَّهْرَاءِ سَیِّدَةِ النِّسَاءِ فَدَکاً، وَ رَدُّ شَهَادَتِکَ وَ شَهَادَةِ السَّیِّدَیْنِ سُلَالَتِکَ وَ عِتْرَةِ الْمُصْطَفَی صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْکُمْ. (مزار، ص: ۹۹, س:۷)
سُبْحَانَکَ اَنْتَ اللَّهُ السَّیِّدُ الصَّمَدُ. (نبویه، ص: ۱۶۳, س:۱۶)
السَّیِّدُ، السُّبُّوحُ، الشَّهِیدُ، الصَّادِقُ. (نبویه، ص: ۱۹۶, س:۹)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَتَوَسَّلُ اِلَیْکَ بِحُبِّکَ وَ بِحَبِیبِکَ ... سَیِّدُ مَنْ مَضَی مِنَ الْاَوَّلِینَ وَ سَیِّدُ مَنْ بَقِیَ مِنَ الْآخِرِینَ، الْخَالِصُ الْمُخْلَصُ صَفْوَةُ الصَّفْوَةِ السَّیِّدُ الْبَرُّ تَاجُ الْاَنْبِیَاءِ وَ اِکْلِیلُ الرُّسُلِ وَ فَخْرُ الثَّقَلَیْنِ وَ افْتِخَارُ الْمَلَایِکَةِ. (علویه، ص: ۲۸, س:۱)
اِلَهِی ارْضَ عَنِّی، فَاِنْ لَمْ تَرْضَ عَنِّی فَاعْفُ عَنِّی، فَقَدْ یَعْفُو السَّیِّدُ عَنْ عَبْدِهِ وَ هُوَ عَنْهُ غَیْرُ رَاضٍ. (علویه، ص: ۱۰۹, س:۱)
وَ اَنْتَ السَّیِّدُ وَ اَنَا الْعَبْدُ. (علویه، ص: ۲۱۴, س:۱۳)
وَ اَنْتَ السَّیِّدُ وَ اَنَا الْعَبْدُ. (علویه، ص: ۳۶۰, س:۳)
فَاِنْ لَمْ یَعْطِفِ السَّیِّدُ عَلَی عَبْدِهِ فَمِمَّنْ یَبْتَغِی النَّوَالَ فَلَا تَرُدَّ اَکُفَّنَا الْمُتَضَرِّعَةَ اِلَّا بِبُلُوغِ الْآمَالِ. (صادقیه، ص: ۱۴۶, س:۱۴)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَغْفِرَ لِی خَطِییَتِی وَ تَرْضَی عَنِّی، فَاِنْ لَمْ تَرْضَ عَنِّی فَاعْفُ عَنِّی، فَاِنِّی مُسِیءٌ ظَالِمٌ خَاطِیٌ عَاصٍ، وَ قَدْ یَعْفُو السَّیِّدُ عَنْ عَبْدِهِ وَ لَیْسَ بِرَاضٍ عَنْهُ. (مهدویه، ص: ۲۶۶, س:۷)
تَوَکَّلْتُ عَلَی السَّیِّدِ الَّذِی لَا یَغْلِبُهُ اَحَدٌ. (نبویه، ص: ۴۵۰, س:۴)
اللَّهُمَّ وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْوَلِیِّ الْبَارِّ التَّقِیِّ، الطَّیِّبِ الزَّکِیِّ، الْاِمَامِ بْنِ الْاِمَامِ، السَّیِّدِ بْنِ السَّیِّدِ، الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ. (صادقیه، ص: ۲۰۰, س:۱۵)
اللَّهُمَّ وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْوَلِیِّ الْبَارِّ التَّقِیِّ، الطَّیِّبِ الزَّکِیِّ، الْاِمَامِ بْنِ الْاِمَامِ، السَّیِّدِ بْنِ السَّیِّدِ، الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ. (صادقیه، ص: ۲۰۰, س:۱۵)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الْعَالِمِ، وَ السَّیِّدِ الْحَاکِمِ، النَّجْمِ الزَّاهِرِ، وَ الْقَمَرِ الْبَاهِرِ، مَوْلَایَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْبَاقِرِ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۸)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی حُجَّتِکَ وَ وَلِیِّ اَمْرِکَ، وَ صَلِّ عَلَی جَدِّهِ مُحَمَّدٍ رَسُولِکَ السَّیِّدِ الْاَکْبَرِ، وَ صَلِّ عَلَی عَلِیٍّ اَبِیهِ السَّیِّدِ الْقَسْوَرِ، وَ حَامِلِ اللِّوَاءِ فِی الْمَحْشَرِ، وَ سَاقِی اَوْلِیَایِهِ مِنْ نَهَرِ الْکَوْثَرِ. (مهدویه، ص: ۳۱۹, س:۹)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی حُجَّتِکَ وَ وَلِیِّ اَمْرِکَ، وَ صَلِّ عَلَی جَدِّهِ مُحَمَّدٍ رَسُولِکَ السَّیِّدِ الْاَکْبَرِ، وَ صَلِّ عَلَی عَلِیٍّ اَبِیهِ السَّیِّدِ الْقَسْوَرِ، وَ حَامِلِ اللِّوَاءِ فِی الْمَحْشَرِ، وَ سَاقِی اَوْلِیَایِهِ مِنْ نَهَرِ الْکَوْثَرِ. (مهدویه، ص: ۳۱۹, س:۹)
اللَّهُمَّ بِمَحَلِّ هَذَا السَّیِّدِ مِنْ طَاعَتِکَ وَ بِمَنْزِلَتِهِ عِنْدَکَ لَا تُمِتْنِی فَجْاَةً وَ لَا تَحْرِمْنِی تَوْبَةً. (مزار، ص: ۳۳۵, س:۲)
اللَّهُمَّ لَکَ ... السُّوْدَدُ وَ الْامْتِنَانُ وَ الْکَرَمُ وَ الْجَلَالُ وَ الْاِکْرَامُ وَ الْجَمَالُ وَ الْکَمَالُ وَ الْخَیْرُ وَ التَّوْحِیدُ وَ التَّمْجِیدُ وَ التَّحْمِیدُ وَ التَّهْلِیلُ وَ التَّکْبِیرُ وَ التَّقْدِیسُ وَ الرَّحْمَةُ وَ الْمَغْفِرَةُ وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْعَظَمَةُ. (فاطمیه، ص: ۳۸, س:۴)
اِلَیْکُمُ انْتَهَتِ الْمَکَارِمُ وَ الشَّرَفُ وَ فِیکُمُ اسْتَقَرَّتِ الْاَنْوَارُ وَ الْعَزْمُ وَ الْمَجْدُ وَ السُّوْدَدُ فَمَا فَوْقَکُمْ اَحَدٌ اِلَّا اللَّهُ وَ لَا اَقْرَبَ اِلَیْهِ وَ لَا اَخَصَّ لَدَیْهِ وَ لَا اَکْرَمَ عَلَیْهِ مِنْکُمْ. (مزار، ص: ۳۱۱, س:۱۲)
اللَّهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَیْهِ وَ عَلی آلِهِ، وَ اخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضَایِلِ، وَ بَلِّغْهُ اَفْضَلَ السُّوْدَدِ وَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ. (علویه، ص: ۳۳۰, س:۵)
(فِی الْعُوذَةِ مِنَ الْبَرَاغِیثِ) اَیُّهَا الْاَسْوَدُ الْوَثَّابُ الَّذِی لَا یُبَالِی غَلْقاً. (کاظمیه، ص: ۷۷, س:۸)
وُجُوهَنَا الْمُسْوَدَّةَ مِنْ ذُنُوبِنا. (سجادیه، ص: ۴۶۹, س:۱۷)
اِلَی مَنْزِلٍ تَعَالَی بِالْحُسْنِ قَدْ تَوالِی بِالنُّورِ قَدْ تَلَالَی نَلْقَی بِهِ الْجَلَالَا بِالسَّیِّدِ الرَّحِیمِ. (علویه، ص: ۱۴۳, س:۱۶)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا مَنْ وُلِدَ فِی الْکَعْبَةِ وَ زُوِّجَ فِی السَّمَاءِ بِسَیِّدَةِ النِّسَاءِ وَ کَانَ شُهُودُهَا الْمَلَایِکَةَ الْاَصْفِیَاءَ. (مزار، ص: ۷۷, س:۱۵)