فَبِیْسَ الْمَطِیَّةُ الَّتِی امْتَطَتْ نَفْسِی مِنْ هَوَاهَا، فَوَاهاً لَهَا لِمَا سَوَّلَتْ لَهَا ظُنُونُهَا وَ مُنَاهَا، وَ تَبّاً لَهَا لِجُرْاَتِهَا عَلَی سَیِّدِهَا وَ مَوْلَاهَا. (علویه، ص: ۴۳۸, س:۱۴)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْبَقِیَّةِ الْبَاقِی، الْمُقِیمِ بَیْنَ اَوْلِیَایِهِ، الَّذِی رَضِیتَهُ لِنَفْسِکَ، الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الْفَاضِلِ الْخَیِّرِ، نُورِ الْاَرْضِ وَ عِمَادِهَا وَ رَجَاءِ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ سَیِّدِهَا، الْآمِرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهِی عَنِ الْمُنْکَرِ النَّاصِحِ الْاَمِینِ. (صادقیه، ص: ۲۰۱, س:۹)
اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْبَقِیَّةِ الْبَاقِی ... رَجَاءِ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ سَیِّدِهَا، الْآمِرِ بِالْمَعْرُوفِ، وَ النَّاهِی عَنِ الْمُنْکَرِ، النَّاصِحِ الْاَمِینِ الْمُوَدِّی عَنِ النَّبِیِّینَ وَ خَاتَمِ الْاَوْصِیَاءِ النُّجَبَاءِ الطَّاهِرِینَ. (مهدویه، ص: ۳۴۸, س:۱۲)