الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِینُهُ، وَ نُوْمِنُ بِهِ وَ نَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ. (نبویه، ص: ۱۷۴, س:۱۶)
الْحَمْدُ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِینُهُ وَ نَسْتَغْفِرُهُ وَ نَتُوبُ اِلَیْهِ. (نبویه، ص: ۱۷۵, س:۳)
الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِینُهُ، وَ نُوْمِنُ بِهِ وَ نَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ. (نبویه، ص: ۱۷۵, س:۱۲)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... الْمَحْمُودِ بِامْتِنَانِهِ وَ بِاِحْسَانِهِ الْمُتَفَضِّلِ بِعَطَایِهِ وَ جَزِیلِ فَوَایِدِهِ، الْمُوَسِّعِ بِرِزْقِهِ، الْمُسْبِغِ بِنِعْمَتِهِ، نَحْمَدُهُ عَلَی آلَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، حَمْداً یَزِنُ عَظَمَةَ جَلَالِهِ، وَ یَمْلَاُ قَدْرَ آلَایِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ. (علویه، ص: ۴۵, س:۶)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... الَّذِی یُمْسِکُ السَّماءَ اَنْ تَقَعَ عَلَی الْاَرْضِ اِلَّا بِاِذْنِهِ، وَ لَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ وَ یَحْدُثَ شَیْءٌ اِلَّا بِعِلْمِهِ، نَحْمَدُهُ عَلَی مَا کَانَ وَ نَسْتَعِینُهُ مِنْ اَمْرِنَا عَلَی مَا یَکُونُ وَ نَسْتَغْفِرُهُ وَ نَسْتَهْدِیهِ. (علویه، ص: ۴۵, س:۱۷)
نَحْمَدُهُ لِعَظِیمِ غَنَایِهِ، وَ جَزِیلِ عَطَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، وَ حُسْنِ بَلَایِهِ وَ نُوْمِنُ بِهُدَاهُ، الَّذِی لَا یَخْبُو ضِیَاوُهُ، وَ لَا یَتَهَمَّدُ سَنَاوُهُ. (علویه، ص: ۴۶, س:۷)
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ ... الْمُتَوَحِّدِ بِالْکِبْرِیَاءِ، الْمُتَفَرِّدِ بِالْآلَاءِ، الْقَاهِرِ بِعِزِّهِ الْمُتسَلِّطِ بِقَهْرِهِ، الْمُمْتَنِعِ بِقُوَّتِهِ، الْمُهَیْمِنِ بِقُدْرَتِهِ، وَ الْمُتَعَالِی بِجَبَرُوتِهِ الْمَحْمُودِ بِامْتِنَانِهِ، الْمُتَفَضِّلِ بِاِحْسَانِهِ، نَحْمَدُهُ عَلی تَظَافُرِ آلَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ. (علویه، ص: ۴۸, س:۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی اِلَیْهِ مَصَایِرُ الْخَلْقِ، وَ عَوَاقِبُ الْاَمْرِ، نَحْمَدُهُ عَلَی عَظِیمِ اِحْسَانِهِ وَ نَیِّرِ بُرْهَانِهِ، وَ نَوَامِی فَضْلِهِ وَ امْتِنَانِهِ. (علویه، ص: ۵۲, س:۱)
الْحَمْدُ لِلَّهِ النَّاشِرِ فِی الْخَلْقِ فَضْلَهُ، وَ الْبَاسِطِ فِیهِمْ بِالْجُودِ یَدَهُ نَحْمَدُهُ فِی جَمِیعِ اُمُورِهِ، وَ نَسْتَعِینُهُ عَلَی رِعَایَةِ حُقُوقِهِ. (علویه، ص: ۵۳, س:۱۶)
نَحْمَدُهُ بِجَمِیعِ مَحَامِدِهِ، کُلِّهَا عَلَی جَمِیعِ نَعْمَایِهِ کُلِّهَا، وَ نَسْتَهْدِیهِ لِمَرَاشِدِ اُمُورِنَا، وَ نَعُوذُ بِهِ مِنْ سَیِّیَاتِ اَعْمَالِنَا، وَ نَسْتَغْفِرُهُ لِلذُّنُوبِ الَّتِی سَلَفَتْ مِنَّا. (علویه، ص: ۵۴, س:۱۸)
نَحْمَدُهُ بِالْحَمْدِ الَّذِی ارْتَضَاهُ مِنْ خَلْقِهِ، وَ اَوْجَبَ قَبُولَهُ عَلَی نَفْسِهِ. (علویه، ص: ۵۵, س:۱۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ، وَ النِّعَمَ بِالشُّکْرِ، نَحْمَدُهُ عَلَی آلَایِهِ، کَمَا نَحْمَدُهُ عَلَی بَلَایِهِ. (علویه، ص: ۵۸, س:۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ، وَ النِّعَمَ بِالشُّکْرِ، نَحْمَدُهُ عَلَی آلَایِهِ، کَمَا نَحْمَدُهُ عَلَی بَلَایِهِ. (علویه، ص: ۵۸, س:۷)
نَحْمَدُهُ عَلَی مَا کَانَ، وَ نَسْتَعِینُهُ مِنْ اَمْرِنَا عَلَی مَا یَکُونُ، وَ نَسْاَلُهُ الْمُعَافَاةَ فِی الْاَدْیَانِ، کَمَا نَسْاَلُهُ الْمُعَافَاةَ فِی الْاَبْدَانِ. (علویه، ص: ۶۰, س:۱)
نَحْمَدُهُ عَلَی مَا وَفَّقَ لَهُ مِنَ الطَّاعَةِ، وَ ذَادَ عَنْهُ مِنَ الْمَعْصِیَةِ وَ نَسْاَلُهُ لِمِنَّتِهِ تَمَاماً، وَ بِحَبْلِهِ اعْتِصَاماً. (علویه، ص: ۶۰, س:۳)
نَحْمَدُهُ عَلَی مَا اَخَذَ وَ اَعْطَی، وَ عَلَی مَا اَبْلَی وَ ابْتَلَی، الْبَاطِنُ لِکُلِّ خَفِیَّةٍ، وَ الْحَاضِرُ لِکُلِّ سَرِیرَةٍ، الْعَالِمُ بِمَا تُکِنُّ الصُّدُورُ، وَ مَا تَخُونُ الْعُیُونُ. (علویه، ص: ۶۰, س:۵)
نَحْمَدُهُ لِعَظِیمِ غَنَایِهِ وَ جَزِیلِ عَطَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، وَ حُسْنِ بَلَایِهِ، وَ نُوْمِنُ بِهُدَاهُ الَّذِی لَا یَخْبُو ضِیَاوُهُ، وَ لَا یَتَمَهَّدُ سَنَاوُهُ، وَ لَا یُوهَنُ عُرَاهُ. (علویه، ص: ۳۹۴, س:۱۵)
نَحْمَدُهُ بِمَا حَمِدَ بِهِ نَفْسَهُ، وَ کَمَا هُوَ اَهْلُهُ، وَ نَسْتَعِینُهُ وَ نَسْتَغْفِرُهُ. (علویه، ص: ۴۳۴, س:۳)
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ، وَ نَسْتَعِینُهُ، وَ نَسْتَغْفِرُهُ، وَ نَسْتَهْدِیهِ. (علویه، ص: ۴۳۶, س:۸)
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الْعَلِیِّ الْوَاحِدِ نَحْمَدُهُ فِی سَایِرِ الشَّدَایِدِ. (حسینیه، ص: ۱۶۹, س:۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِینُهُ وَ نَسْتَغْفِرُهُ وَ نَعُوذُ بِهِ مِنْ شُرُورِ. (باقریه، ص: ۱۸, س:۱۶)