وَقْتِ نُشُورِهِمْ مِنْ بِعْثَةِ قُبُورِهِم ... مَعْدُولٌ بِهِمْ عَنِ الْمَحَجَّةِ اِلَّا مَنْ سَبَقَتْ لَهُ مِنَ اللَّهِ الْحُسْنَی فَنَجَا مِنْ هَوْلِ الْمَشْهَدِ وَ عَظِیمِ الْمَوْرِدِ وَ لَمْ یَکُنْ مِمَّنْ فِی الدُّنْیَا تَمَرَّدَ وَ لَا عَلَی اَوْلِیَاءِ اللَّهِ تَعَنَّدَ وَ لَهُمُ اسْتَبْعَدَ وَ عَنْهُمْ بِحُقُوقِهِمْ تَفَرَّدَ. (باقریه، ص: ۹۱, س:۶)