فَلَبِسَ الْعِزَّ و الْکِبْریاءَ وَ اسْتَخْلَصَ الْمَجْدَ وَ الثَّنَاءَ، وَ تَعَالَی عَنِ اتِّخَاذِ الْاَبْنَاءِ، وَ تَقَدَّسَ عَنْ مُلَامَسَةِ النِّسَاءِ، وَ عَزَّ عَنْ مُحَاوَرَةِ الشُّرَکَاءِ، لَیْسَ لَهُ فِیمَا خَلَقَ نِدٌّ وَ لَا لَهُ فِیمَا مَلَکَ ضِدٌّ. (علویه، ص: ۴۹, س:۱۵)