اَدْعُوکَ ... دُعَاءَ مَنْ لَا یَجِدُ لِنَفْسِهِ سَادّاً، وَ لَا لِضَعْفِهِ مُقَوِّیاً، وَ لَا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَیْرَکَ، هَارِباً اِلَیْکَ، مُتَعَوِّذاً بِکَ، مُتَعَبِّداً لَکَ غَیْرَ مُسْتَکْبِرٍ وَ لَا مُسْتَنْکِفٍ، خَایِفاً بَایِساً فَقِیراً مُسْتَجِیراً بِکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۷, س:۱۷)