وَ تَاَنَّیْتَ وَ اَنْتَ مَلِیٌّ بِالْمُبَادَرَةِ، لَمْ تَکُ اَنَاتُکَ عَجْزاً وَ لَا حِلْمُکَ وَهْناً وَ لَا اِمْسَاکُکَ لِعِلَّةٍ وَ لَا انْتِظَارُکَ لِمُدَارَاةٍ، بَلْ لِتَکُونَ حُجَّتُکَ اَلْاَبْلَغَ وَ کَرَمُکَ اَلْاَکْمَلَ وَ اِحْسَانُکَ اَلْاَوْفَی وَ نِعْمَتُکَ اَلْاَتَمَّ. (علویه، ص: ۲۵, س:۵)
اِذَا عَطَسَ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ ثُمَّ سَکَتَ لِعِلَّةٍ تَکُونُ بِهِ، قَالَتِ الْمَلَایِکَةُ عَنْهُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ، فَاِنْ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ، قَالَتِ الْمَلَایِکَةُ: یَغْفِرُ اللَّهُ لَکَ. (صادقیه، ص: ۶۸۶, س:۵)
اَنْشَاْتَنَا لَا لِعِلَّةٍ اقْتِسَاراً وَ اخْتَرَعْتَنَا لَا لِحَاجَةٍ اقْتِدَاراً وَ ابْتَدَعْتَنَا بِحِکْمَتِکَ اخْتِیَاراً. (جوادیه، ص: ۱۵۳, س:۴)