اِلَهِی مَا عَبَدْتُکَ خَوْفاً مِنْ عِقَابِکَ، وَ لَا طَمَعاً فِی ثَوابِکَ بَلْ وَجَدْتُکَ اَهْلاً لِلْعِبَادَةِ فَعَبَدْتُکَ. (علویه، ص: ۱۳۷, س:۲)