یَا مَنْ دَعَاهُ الْمُضْطَرُّونَ فَاَجَابَهُمْ وَ لَجَاَ اِلَیْهِ الْخَایِفُونَ فَآمَنَهُمْ وَ عَبَدَهُ الطَّایِعُونَ فَشَکَرَهُمْ وَ حَمِدَهُ الشَّاکِرُونَ فَاَثَابَهُمْ. (هادویه، ص: ۱۶۴, س:۷)