وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْبَقِیَّةِ الْبَاقِی، الْمُقِیمِ بَیْنَ اَوْلِیَایِهِ، الَّذِی رَضِیتَهُ لِنَفْسِکَ، الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الْفَاضِلِ الْخَیِّرِ، نُورِ الْاَرْضِ وَ عِمَادِهَا وَ رَجَاءِ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ سَیِّدِهَا، الْآمِرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهِی عَنِ الْمُنْکَرِ النَّاصِحِ الْاَمِینِ. (صادقیه، ص: ۲۰۱, س:۸)
اللَّهُمَّ اِنِّی حَلَلْتُ بِسَاحَتِکَ لِمَعْرِفَتِی بِوَحْدَانِیَّتِکَ ... وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْبَقِیَّةِ الْبَاقِی، الْمُقِیمِ بَیْنَ اَوْلِیَایِهِ الَّذِی رَضِیتَهُ لِنَفْسِکَ، الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الْفَاضِلِ الْخَیِّرِ، نُورِ الْاَرْضِ وَ عِمَادِهَا. (مهدویه، ص: ۳۴۸, س:۱۱)