وَ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ شَهْرِ رَمَضانَ صُمْتُهُ لَکَ، وَ قُمْتُ اِلَیْکَ فیهِ وَ عَبَدْتُکَ فیهِ، وَ لَا وَداعی اِیّاهُ وَداعَ مَنْ رَدَدْتَ اِلَیْهِ عَمَلَهُ، وَ لَمْ تَقْبَلْ مِنْهُ صِیامَهُ وَ قِیامَهُ وَ عِبادَتَهُ. (سجادیه، ص: ۲۸۹, س:۲)
یَا مَنْ وَجَبَ عِبَادَتُهُ عَلَی اَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرْضِ. (نبویه، ص: ۲۱۴, س:۷)
وَ لَا تَجْعَلْنی مِمَّنْ عِبادَتُهُ لَکَ خَطَراتٌ تَعْرُضُ دُونَ دَوامِهَا الْفَتَراتُ فَیَعْمَلُ بِشَیْءٍ مِنَ الطّاعَةِ مِنْ یَوْمِه، وَ یَمَلُّ الْعَمَلَ فی غَدِه. (سجادیه، ص: ۴۸۷, س:۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ غَیْرَ مَقْنُوطٍ مِنْ رَحْمَتِهِ، وَ لَا مَخْلُوٍّ مِنْ نِعْمَتِهِ، وَ لَا مَاْیُوسٍ مِنْ مَغْفِرَتِهِ، وَ لَا مُسْتَنْکَفٍ عَنْ عِبَادَتِهِ، الَّذِی لَا تَبْرَحُ مِنْهُ رَحْمَةٌ، وَ لَا تُفْقَدُ لَهُ نِعْمَةٌ. (علویه، ص: ۵۶, س:۶)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ الْمُنْذِرُ مَنْ عَنَدَ عَنْ طَاعَتِهِ وَ عَتَی عَنْ اَمْرِهِ وَ الْمُحَذِّرُ مَنْ لَجَّ فِی مَعْصِیَتِهِ وَ اسْتَکْبَرَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَ الْمُعذِرُ اِلَی مَنْ تَمَادَی فِی غَیِّهِ وَ ضَلَالَتِهِ لِتَثْبِیتِ حُجَّتِهِ عَلَیْهِ وَ عِلْمِهِ بِسُوءِ عَاقِبَتِهِ. (علویه، ص: ۴۰۹, س:۹)
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ لَا مَقْنُوطاً مِنْ رَحْمَتِهِ، وَ لَا مَخْلُوّاً مِنْ نِعْمَتِهِ، وَ لَا مُوْیِساً مِنْ رَوْحِهِ، وَ لَا مُسْتَنْکِفاً عَنْ عِبَادَتِهِ. (علویه، ص: ۴۳۳, س:۱۵)
وَ بِحَقِّ زَکَرِیّا وَ عِبادَتِه. (سجادیه، ص: ۳۹۹, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ بِاَیُّوبَ وَ بَلِیَّتِهِ، وَ یُونُسَ وَ دَعْوَتِهِ وَ عِیسَی وَ عِبَادَتِهِ. (صادقیه، ص: ۱۳۵, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ بِمُحَمَّدٍ (ص) وَ شَفَاعَتِهِ، وَ عَلِیٍّ (ع) وَ وِلَایَتِهِ وَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ وَ حُزْنِهَا عَلَی وَالِدِهَا، وَ الْحَسَنِ وَ سَمِّهِ، وَ الْحُسَیْنِ وَ قَتْلِهِ، وَ عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ وَ عِبَادَتِهِ. (صادقیه، ص: ۱۳۵, س:۱۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی جَعَلَنَا مِنْ اَهْلِ طَاعَتِهِ وَ وَفَّقَنَا لِلْعَوْنِ عَلَی عِبَادَتِهِ. (هادویه، ص: ۱۶۲, س:۹)