یَا صَارِفَ السُّوءِ وَ السَّوَایَةِ وَ الضُّرِّ، اِصْرِفْ عَنِّی اَذِیَّةَ الْعَالَمِینَ مِنَ الْجِنِّ وَ الْاِنْسِ اَجْمَعِینَ بِالْاَشْبَاحِ النُّورَانِیَّةِ وَ بِالْاَسْمَاءِ السُّرْیَانِیَّةِ وَ بِالْاَقْلَامِ الْیُونَانِیَّةِ وَ بِالْکَلِمَاتِ الْعِبْرَانِیَّةِ وَ بِمَا نَزَلَ فِی الْاَلْوَاحِ مِنْ یَقِینِ الْاِیضَاحِ. (حسینیه، ص: ۱۲۴, س:۱۵)
فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ، وَ لَا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ، وَ لَا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ، وَ لَا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ، وَ لَا مُیَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ، وَ لَا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ. (سجادیه، ص: ۶۷, س:۱۳)
فَلَا مُصْدِرَ لِمَا اَوْرَدْتَ، وَ لَا مُیَسِّرَ لِمَا عَسَّرْتَ، وَ لَا صَارِفَ لِمَا وَجَّهْتَ ... اِلَّا اَنْتَ. (هادویه، ص: ۱۸۲, س:۱۷)
اِنَّکَ مَعْدِنُ الْآلاءِ وَ الْکَرَمِ، وَ صارِفُ اللَّاْواءِ وَ النِّقَمِ. (سجادیه، ص: ۴۴۴, س:۱)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُسْتَحْمَدِ بِالْآلَاءِ وَ تَتَابُعِ النَّعْمَاءِ وَ صَارِفِ الشَّدَایِدِ وَ الْبَلَاءِ عِنْدَ الْفُهَمَاءِ وَ غَیْرِ الْفُهَمَاءِ الْمُذْعِنِینَ مِنْ عِبَادِهِ لِامْتِنَاعِهِ بِجَلَالِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ وَ عُلُوِّهِ عَنْ لُحُوقِ الْاَوْهَامِ بِبَقَایِهِ الْمُرْتَفَعِ عَنْ کُنْهِ ظَنَانَةِ الْمَخْلُوقِینَ مِنْ اَنْ تُحِیطَ بِمَکْنُونِ غَیْبِهِ رَوِیَّاتُ عُقُولِ الرَّایِینَ. (حسنیه، ص: ۸۴, س:۱۴)