اِلَهِی فَاِلَیْکَ نَلْتَجِیُ مِنْ مَکَایِدِ خُدْعَتِهَا، وَ بِکَ نَسْتَعِینُ عَلَی عُبُورِ قَنْطَرَتِهَا، وَ بِکَ نَسْتَفْطِمُ الْجَوَارِحَ عَنْ اَخْلَافِ شَهْوَتِهَا، وَ بِکَ نَسْتَکْشِفُ جَلَابِیبَ حَیْرَتِهَا، وَ بِکَ نُقَوِّمُ مِنَ الْقُلُوبِ اسْتِصْعَابَ جَهَالَتِهَا. (علویه، ص: ۱۰۷, س:۱۴)