اَ تَرَانَا نَحُفُّ بِکَ وَ اَنْتَ تَوُمُّ الْمَلَاَ وَ قَدْ مَلَاْتَ الْاَرْضَ عَدْلاً وَ اَذَقْتَ اَعْدَاءَکَ هَوَاناً وَ عِقَاباً وَ اَبَرْتَ الْعُتَاةَ وَ جَحَدَةَ الْحَقِّ وَ قَطَعْتَ دَابِرَ الْمُتَکَبِّرِینَ وَ اجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظَّالِمِینَ وَ نَحْنُ نَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ. (مهدویه، ص: ۳۱۸, س:۱۴)
وَ یَوْمَ خَیْبَرَ اِذْ اَظْهَرَ اللَّهُ خَوَرَ الْمُنَافِقِینَ، وَ قَطَعَ دَابِرَ الْکَافِرِینَ. (مزار، ص: ۹۶, س:۴)
فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِینَ ظَلَمُوا وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۲۹۵, س:۳)
اَیْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دَابِرِ الظَّلَمَةِ؟ (مهدویه، ص: ۳۱۵, س:۱۵)
اَیْنَ بَقِیَّةُ اللَّهِ الَّتِی لَا تَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهَادِیَةِ، اَیْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دَابِرِ الظَّلَمَة. (مهدویه، ص: ۳۴۷, س:۱۶)