یَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ، وَ خَضَعَتْ لَهُ مَقَالِیدُ الْفَرَاعِنَةِ. (نبویه، ص: ۱۵۵, س:۱)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی ... صُمَّتْ مِنْهُ الْآذَانُ، وَ شَخَصَتْ مِنْهُ الْاَبْصَارُ وَ خَشَعَتْ مِنْهُ الْاَصْوَاتُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ. (نبویه، ص: ۲۳۴, س:۱۸)
اَدْعُوکَ دُعَاءَ الْخَایِفِ الضَّرِیرِ، دُعَاءَ مَنْ خَضَعَتْ لَکَ رَقْبَتُهُ، وَ فَاضَتْ لَکَ عَیْنَاهُ، وَ ذَلَّ جَسَدُهُ، وَ رَغِمَ اَنْفُهُ لَکَ. (نبویه، ص: ۵۳۳, س:۱۳)
وَ اَسْاَلُکَ مَسْاَلَةَ مَنْ خَشَعَتْ لَکَ نَفْسُهُ وَ ذَلَّتْ لَکَ رَقْبَتُهُ، وَ رَغَمَ لَکَ اَنْفُهُ وَ عَفَّرَ لَکَ وَجْهُهُ، وَ خَضَعَتْ لَکَ نَاصِیَتُهُ، وَ انْهَمَلَتْ اِلَیْکَ دُمُوعُهُ، وَ فَاضَتْ اِلَیْکَ عَبْرَتُهُ. (علویه، ص: ۸۴, س:۱۷)
یَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ، وَ خَضَعَتْ لَدَیْهِ اَعْنَاقُ الْاَکَاسِرَةِ لَا مَلْجَاَ وَ لَا مَنْجَا مِنْکَ اِلَّا اِلَیْکَ، وَ لَا اِعَانَةَ اِلَّا بِکَ، وَ لَا اِتِّکَاءَ اِلَّا عَلَیْکَ. (علویه، ص: ۱۳۵, س:۱۶)
حَارَتْ فِی مَلَکُوتِکَ عَمِیقَاتُ مَذَاهِبِ التَّفْکِیرِ وَ حَسَرَ عَنْ اِدْرَاکِکَ بَصَرُ الْبَصِیرِ وَ تَوَاضَعَتِ الْمُلُوکُ لِهَیْبَتِکَ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ بِذُلِّ الْاِسْتِکَانَةِ لِعِزَّتِکَ وَ انْقَادَ کُلُّ شَیْءٍ لِعَظَمَتِکَ وَ اسْتَسْلَمَ کُلُّ شَیْءٍ لِقُدْرَتِکَ وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِسُلْطَانِکَ. (علویه، ص: ۲۳۸, س:۱۷)
خَضَعَتِ الْبَرِیَّةُ لِعَظَمَةِ جَلَالِهِ اَجْمَعُونَ وَ ذَلَّ لِعَظَمَةِ عِزِّهِ کُلُّ مُتَعَاظِمٍ مِنْهُمْ، وَ لَا یَجِدُ اَحَدٌ مِنْهُمْ اِلَیَّ مَخْلَصاً بَلْ یَجْعَلُهُمُ اللَّهُ شَارِدِینَ مُتَمَزِّقِینَ فِی عِزِّ طُغْیَانِهِمْ هَالِکِینَ. (علویه، ص: ۲۵۷, س:۸)
هَذَا یَوْمُ لَا یَنْطِقُونَ وَ لَا یُوْذَنُ لَهُمْ فَیَعْتَذِرُونَ، عَمِیَتِ الْاَعْیُنُ، وَ خَرِسَتِ الْاَلْسُنُ، وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِلْمَلِکِ الْخَلَّاقِ. (علویه، ص: ۲۵۸, س:۴)
الْحَمْدُ اللَّهِ الَّذِی ... قَدْ خَضَعَتْ لَهُ رِقَابُ الصِّعَابِ فِی مَحَلِّ تُخُومِ قَرَارِهَا، وَ اَذْعَنَتْ لَهُ رَوَاصِنُ الْاَسْبَابِ فِی مُنْتَهَی شَوَاهِقِ اَقْطَارِهَا. (علویه، ص: ۳۸۵, س:۱۸)
فَیَا مَنْ ذَلَّتْ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَمَاءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَسَاءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذَاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغَاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبِیرَ الْاَشْیَاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْرَاکِهِ عِبَارَةُ عُلُومِ الْعُلَمَاءِ. (علویه، ص: ۴۱۸, س:۵)
یَا مَنْ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِهَیْبَتِهِ وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِعَظَمَتِهِ، وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خِیفَتِهِ. (علویه، ص: ۴۲۴, س:۲)
اللَّهُمَّ اِلَیْکَ رُفِعَتِ الْاَصْوَاتُ، وَ دُعِیَتِ الدَّعَوَاتُ، وَ لَکَ عَنَتِ الْوُجُوهُ، وَ لَکَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ، وَ اِلَیْکَ التَّحَاکُمُ فِی الْاَعْمَالِ. (علویه، ص: ۴۶۳, س:۵)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الَّذِی قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ، وَ اَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلَمُ، وَ سَبَّحَتْ لَهُ الْمَلَایِکَةُ وَ وَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوبُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ اُحْیِیَتْ بِهِ الْمَوْتَی. (فاطمیه، ص: ۶۶, س:۸)
رَوَعَتِ الْقُلُوبُ لِهَیْبَتِهِ، وَ ذَهَلَتِ الْعُقُولُ لِعِزَّتِهِ، وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِقُدْرَتِهِ. (حسنیه، ص: ۸۴, س:۹)
بِسْمِ اللّه ِ الَّذی خَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ. (سجادیه، ص: ۶۲, س:۳)
لَقَدْ خَضَعَتْ وَ اسْتَسْلَمَتْ وَ تَضاءَلَتْ لِعِزَّةِ ذِی الْعَرْشِ الْمُلُوکُ الْجَبابِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۸, س:۱۷)
فَیا مَنْ ذَلَّ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَساءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبیرَ الاَشْیاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْراکِه عِبارَةُ عُلُومِ الْعُلَماءِ. (سجادیه، ص: ۵۵۲, س:۷)
سُبْحَانَ مَنْ خَضَعَتْ لَهُ الْاَشْیَاءُ. (باقریه، ص: ۱۷, س:۷)
وَ اَدْعُوکَ دُعَاءَ الْخَایِفِ الضَّرِیرِ، دُعَاءَ مَنْ خَضَعَتْ لَکَ رَقَبَتُهُ وَ فَاضَتْ لَکَ عَبْرَتُهُ، وَ ذَلَّ لَکَ خِیفَتُهُ، وَ رَغِمَ لَکَ اَنْفُهُ. (صادقیه، ص: ۱۴۶, س:۸)
اَسْاَلُکَ ... بِجَلَالِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ اَکْرَمِ الْوُجُوهِ وَ اَعَزِّ الْوُجُوهِ، الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخَافَتِکَ. (صادقیه، ص: ۳۶۰, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ ... بِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ کِبْرِیَایِکَ وَ عِزَّتِکَ وَ جَبَرُوتِکَ الَّتِی لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الْاَرْضُ وَ انْخَفَضَتْ لَهَا السَّمَاوَاتُ وَ انْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الْاَکْبَرُ وَ رَکَدَتْ لَهَا الْبِحَارُ وَ الْاَنْهَارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبَالُ وَ سَکَنَتْ لَهَا الْاَرْضُ بِمَنَاکِبِهَا. (صادقیه، ص: ۳۶۲, س:۱۷)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... مَسْاَلَةَ مَنْ خَضَعَتْ لَکَ نَفْسُهُ وَ رَغِمَ لَکَ اَنْفُهُ وَ سَقَطَتْ لَکَ نَاصِیَتُهُ وَ انْهَمَلَتْ لَکَ دُمُوعُهُ وَ فَاضَتْ لَکَ عَبْرَتُهُ وَ اعْتَرَفَ بِخَطِییَتِهِ وَ قَلَّتْ حِیلَتُهُ وَ اَسْلَمَتْهُ ذُنُوبُهُ. (صادقیه، ص: ۳۷۱, س:۱۸)
اُعِیذُ نَفْسِی وَ دِینِی وَ اَهْلِی وَ مَالِی وَ وَلَدِی وَ مَنْ یَلْحَقُهُ عِنَایَتِی وَ جَمِیعَ نِعَمِ اللَّهِ عِنْدِی، بِبِسْمِ اللَّهِ الَّذِی خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِی خَافَتْهُ الصُّدُورُ، وَ وَجِلَتْ مِنْهُ النُّفُوسُ. (کاظمیه، ص: ۶۰, س:۱۳)
یَا مَنْ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِهَیْبَتِهِ، وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِجَلَالَتِهِ وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خِیفَتِهِ، وَ ارْتَعَدَتِ الْفَرَایِصُ مِنْ فَرَقِهِ. (رضویه، ص: ۴۶, س:۱۵)
یَا مَنْ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِهَیْبَتِهِ وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِعَظَمَتِهِ، وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خِیفَتِهِ. (مهدویه، ص: ۲۹۶, س:۵)
فَیَا اَکْرَمَ مَنْ اُقِرَّ لَهُ بِذَنْبٍ، وَ اَعَزَّ مَنْ خُضِعَ لَهُ بِذُلٍّ، لِکَرَمِکَ اَقْرَرْتُ بِذَنْبِی، وَ لِعِزِّکَ خَضَعْتُ بِذُلِّی، فَمَا اَنْتَ صَانِعٌ بِی فِی کَرَمِکَ وَ اِقْرَارِی بِذَنْبِی وَ عِزِّکَ وَ خُضُوعِی بِذُلِّی. (علویه، ص: ۱۵۵, س:۱۲)
وَ قَدْ خَضَعْتُ بِالْاِنابَةِ اِلَیْکَ، وَ عَنَوْتُ بِالْاِسْتِکَانَةِ لَدَیْکَ. (سجادیه، ص: ۴۰۱, س:۱۴)
لِکَرَمِکَ اَقْرَرْتُ بِذُنُوبِی، وَ لِعِزَّتِکَ خَضَعْتُ بِذِلَّتِی، فَمَا صَانِعٌ انْتَ یَا مَوْلَایَ؟ (صادقیه، ص: ۴۸۱, س:۱۳)