وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، وَ اَحِبَّ مَنْ اَحَبَّهُ، وَ اَبْغِضْ مَنْ اَبْغَضَهُ. (نبویه، ص: ۵۸۱, س:۱۳)
اللَّهُمَّ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، وَ وَالِ وَلِیَّهُ، وَ عَادِ عَدُوَّهُ. (نبویه، ص: ۵۸۱, س:۱۴)
عَلَی قَاتِلِ الْحُسَیْنِ (ع)؛ اللَّهُمَّ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، وَ اقْتُلْ مَنْ قَتَلَهُ، وَ اذْبَحْ مَنْ ذَبَحَهُ، وَ لَا تُمَتِّعْهُ بِمَا طَلَبَ. (نبویه، ص: ۶۰۴, س:۷)
اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ (وَلِیِّکَ) وَ عادِ مَنْ عاداهُ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ. (سجادیه، ص: ۲۴۷, س:۲)
اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، وَ الْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ الْعَدَاوَةَ مِنَ الْاَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ. (صادقیه، ص: ۶۴۰, س:۱۲)
یَسْتَغِیثُ بِکَ اِذَا خَذَلَهُ الْمُغِیثُ، وَ یَسْتَصْرِخُکَ اِذَا قَعَدَ عَنْهُ النَّصِیرُ وَ یَلُوذُ بِکَ اِذَا نَفَتْهُ الْاَفْنِیَةُ وَ یَطْرُقُ بَابَکَ اِذَا اُغْلِقَتْ دُونَهُ الْاَبْوَابُ الْمُرْتَجَةُ، وَ یَصِلُ اِلَیْکَ اِذَا احْتَجَبَتْ عَنْهُ الْمُلُوکُ الْغَافِلَةُ. (کاظمیه، ص: ۱۲۲, س:۳)
وَ یَسْتَغِیثُ (الْمَظْلُومِ مِنَّا) بِکَ اِذَا خَذَلَهُ الْمُغِیثُ، وَ یَسْتَصْرِخُکَ اِذَا قَعَدَ عَنْهُ النَّصِیرُ. (هادویه، ص: ۱۸۹, س:۱۴)
اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالَاهُ (اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ) وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، وَ الْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ مِنَ الْاَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ. (عسکریه، ص: ۲۰۷, س:۵)
اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ، وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ. (مهدویه، ص: ۳۱۳, س:۱۰)
اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَ الْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ الْعَدَاوَةَ وَ الْبَغْضَاءَ مِنَ الْاَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ. (مزار، ص: ۷۱, س:۳)
فَاَخَذَ بِیَدِکَ، وَ قَالَ مَنْ کُنْتُ مَوْلَاهُ فَهَذَا عَلِیٌّ مَوْلَاهُ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ، وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ. (مزار، ص: ۹۲, س:۱۴)