فَسُبْحَانَ الَّذِی بَهَرَ الْعُقُولَ عَنْ وَصْفِ خَلْقٍ جَلَّاهُ لِلْعُیُونِ فَاَدْرَکَتْهُ مَحْدُوداً مُکَوَّناً، وَ مُوَلَّفاً مُلَوَّناً، وَ اَعْجَزَ الْاَلْسُنَ عَنْ تَلْخِیصِ صِفَتِهِ وَ قَعَدَ بِهَا عَنْ تَاْدِیَةِ نَعْتِهِ. (علویه، ص: ۶۴, س:۱۷)