بِطُولِ التَّوْرَاةِ، بِعَجَایِبِ الْاِنْجِیلِ، بِخَطِّ الزَّبُورِ، بِفَضْلِ آیَاتِ الْقُرْآنِ. (نبویه، ص: ۲۵۷, س:۳)
بِعَجَایِبِ الدُّنْیَا، بِنَفْخِ الصُّورِ، بِتَبَعْثُرِ الْقُبُورِ. (نبویه، ص: ۲۵۷, س:۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْعَلِیِّ عَنْ شَبَهِ الْمَخْلُوقِینَ، الْغَالِبِ لِمَقَالِ الْوَاصِفِینَ الظَّاهِرِ بِعَجَایِبِ تَدْبِیرِهِ لِلنَّاظِرِینَ، وَ الْبَاطِنِ بِجَلَالِ عِزَّتِهِ عَنْ فِکْرِ الْمُتَوَهِّمِینَ. (علویه، ص: ۵۳, س:۷)
حَتَّی اِذَا اسْتَهْلَلْتُ نَاطِقاً بِالْکَلَامِ، اَتْمَمْتَ عَلَیَّ سَوَابِغَ الْاِنْعَامِ فَرَبَّیْتَنِی زَایِداً فِی کُلِّ عَامٍ، حَتَّی اِذَا کَمُلَتْ فِطْرَتِی، وَ اعْتَدَلَتْ سَرِیرَتِی، اَوْجَبْتَ عَلَیَّ حُجَّتَکَ بِاَنْ اَلْهَمْتَنِی مَعْرِفَتَکَ، وَ رَوَّعْتَنِی بِعَجَایِبِ فِطْرَتِکَ. (حسینیه، ص: ۱۳۱, س:۲)