الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی الْهَمَ بِفَوَاتِحِ عِلْمِهِ النَّاطِقِینَ، وَ انَارَ بِثَوَاقِبِ عَظَمَتِهِ قُلُوبُ الْمُتَّقِینَ، وَ اوْضَحَ بِدَلَایِلِ احْکَامِهِ طُرُقَ الْفَاصِلِینَ. (علویه، ص: ۶۱, س:۷)