السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا وَلِیَّ اللَّهِ وَ الشِّهَابَ الثَّاقِبَ وَ النُّورَ الْعَاقِبَ یَا سَلِیلَ الْاَطَایِبِ یَا سِرَّ اللَّهِ. (مزار، ص: ۴۴, س:۱)
یَا ابْنَ الشُّهُبِ الثَّاقِبَةِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۱)
یَا حَرَسَةَ الْجِنِّ، وَ رَصَدَةَ الشَّیَاطِینِ، وَ خُدَّامَ اللَّهِ الشَّرَاهَالِیِّینَ، وَ ذَوِی الْاَرْوَاحِ الطَّاهِرَةِ، اهْبِطُوا بِالْجَمْرَةِ الَّتِی لَا تُطْفَاُ، وَ الشِّهَابِ الثَّاقِبِ، وَ الشُّوَاظِ الْمُحْرِقِ، وَ النُّحَاسِ الْقَاتِلِ. (علویه، ص: ۸۸, س:۸)
حُلْ بَیْنِی وَ بَیْنَ اَعْدَایی بِالْمَلَایِکَةِ الْغِلَاظِ ... یَرْمُونَهُمْ بِالشِّهَابِ الثَّاقِبِ وَ الْحَرِیقِ الْمُلْتَهِبِ وَ الشُّوَاظِ الْمُحْرِقِ وَ النُّحَاسِ النَّافِذِ. (کاظمیه، ص: ۴۴, س:۳)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی الْهَمَ بِفَوَاتِحِ عِلْمِهِ النَّاطِقِینَ، وَ انَارَ بِثَوَاقِبِ عَظَمَتِهِ قُلُوبُ الْمُتَّقِینَ، وَ اوْضَحَ بِدَلَایِلِ احْکَامِهِ طُرُقَ الْفَاصِلِینَ. (علویه، ص: ۶۱, س:۷)
اَللّهُمَّ وَ کَما جَعَلْتَهُ (مُحَمَّد) بِمَنِّکَ عَلَی الْمُشْرِکینَ ثَاقِباً وَ لِنُبُوَّةِ الْمُرْسَلینَ خَاتِماً، وَ عَلَی الْکُتُبِ الْاُولَی مُهَیْمِناً، وَ بِکُلِّ مُبْتَعَثٍ قَبْلَهُ مِنَ الرُّسُلِ مُوْمِناً ... فَصَلِّ عَلَیْهِ. (سجادیه، ص: ۳۴, س:۱)
لَا یَسَّمَّعُونَ اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلَی وَ یُقْذَفُونَ مِنْ کُلِّ جَانِبٍ، دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ، اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ. (نبویه، ص: ۳۴۹, س:۲)
اِنَّا زَیَّنَّا السَّماءَ الدُّنْیَا بِزِینَةٍ الْکَواکِبِ، وَ حِفْظاً مِنْ کُلِّ شَیْطانٍ مارِدٍ، لا یَسَّمَّعُونَ اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلی وَ یُقْذَفُونَ مِنْ کُلِّ جانِبٍ، دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ، اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ. (صادقیه، ص: ۲۹۶, س:۱۱)
اِنَّا زَیَّنَّا السَّماءَ الدُّنْیَا بِزِینَةٍ الْکَواکِبِ، وَ حِفْظاً مِنْ کُلِّ شَیْطانٍ مارِدٍ، لا یَسَّمَّعُونَ اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلی وَ یُقْذَفُونَ مِنْ کُلِّ جانِبٍ، دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ، اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ. (کاظمیه، ص: ۷۹, س:۱۱)
فَقامَ مُحَمَّدٌ صَلَواتُ اللّه ِ عَلَیْهِ وَ آلِهِ فیهِمْ مُجِدّاً فی اِنْذارِه، مُرْشِدا لِاَنْوارِه، بِعَزْمِ ثاقِبٍ وَ حُکْمٍ وَاجِبٍ، حَتَّی تَاَلَّقَ شِهابُ الْاِیمانِ، وَ تَفَرَّقَ حِزْبُ الشَّیْطانِ، وَ اَعَزَّ اللّه ُ جُنْدَهُ، وَ عُبِدَ وَحْدَهُ. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۱۵)
الْحَمْدُ اللَّهِ ... مُحَرَّمٌ عَلَی بَوَارِعِ ثَاقِبَاتِ الْفِطَنِ تَحْدِیدُهُ، وَ عَلَی عَوَامِقِ ثَاقِبَاتِ الْفِکَرِ تَکْیِیفُهُ، وَ عَلَی غَوَامِضِ سَابِقَاتِ الْفِطَرِ تَصْوِیرُهُ. (علویه، ص: ۳۸۵, س:۴)
الْحَمْدُ اللَّهِ ... مُحَرَّمٌ عَلَی بَوَارِعِ ثَاقِبَاتِ الْفِطَنِ تَحْدِیدُهُ، وَ عَلَی عَوَامِقِ ثَاقِبَاتِ الْفِکَرِ تَکْیِیفُهُ، وَ عَلَی غَوَامِضِ سَابِقَاتِ الْفِطَرِ تَصْوِیرُهُ. (علویه، ص: ۳۸۵, س:۴)
اللَّهُمَّ اِنَّکَ جَعَلْتَ فِی السَّمَاءِ نُجُوماً ثَاقِبَةً وَ شُهُباً، حَرَسْتَ بِهَا السَّمَاءَ مِنْ سُرَّاقِ السَّمْعِ مِنْ مَرَدَةِ الشَّیَاطِینِ. (صادقیه، ص: ۳۱۲, س:۲)