مِنْ عَبْدِهِ الذَّلِیلِ الْمِسْکِینِ الَّذِی انْقَطَعَتْ بِهِ الْاَسْبَابُ وَ طَالَ عَلَیْهِ الْعَذَابُ وَ هَجَرَهُ الْاَهْلُ وَ بَایَنَهُ الصَّدِیقُ الْحَمِیمُ، فَبَقِیَ مُرْتَهَناً بِذَنْبِهِ قَدْ اَوْبَقَهُ جُرْمُهُ. (علویه، ص: ۹۲, س:۵)