یَا مَنْ اِذَا اَوْحَشَنَا التَّعَرُّضَ لِغَضَبِهِ آنَسَنَا حُسْنُ الظَّنِّ بِهِ، فَنَحْنُ وَاثِقُونَ بَیْنَ رَغْبَةٍ وَ رَهْبَةٍ ارْتِقَاباً، قَدْ اَقْبَلْنَا لِعَفْوِکَ وَ مَغْفِرَتِکَ طِلَاباً فَاَذْلِلْنَا لِقُدْرَتِکَ وَ عِزَّتِکَ رِقَاباً. (هادویه، ص: ۱۷۳, س:۸)
یَا مَنْ اِذَا اَوْحَشَنَا التَّعَرُّضُ لِغَضَبِهِ آنَسَنَا حُسْنُ الظَّنِّ بِهِ فَنَحْنُ وَاثِقُونَ بَیْنَ رَغْبَةٍ وَ رَهْبَةٍ ارْتِقَاباً. (مزار، ص: ۳۲۴, س:۲)
فَاِذا اَوْرَدْتَهُ (الْمَوْتُ) عَلَیْنا، وَ اَنْزَلْتَهُ بِنا، فَاَسْعِدْنا بِه زایِراً، وَ آنِسْنا بِه قادِماً، وَ لَا تُشْقِنا بِضِیافَتِه، وَ لَا تُخْزِنا بِزیارَتِه. (سجادیه، ص: ۱۹۱, س:۴)
وَ آنِسْنا بِالذِّکْرِ الْخَفِیِّ. (سجادیه، ص: ۴۱۹, س:۲)