وَ سَمِعَ الْمُجْرِمُونَ بِسَعَةِ غُفْرَانِکَ فَطَمَعُوا، وَ سَمِعَ الْمُوْمِنُونَ بِکَرَمِ عَفْوِکَ وَ فَضْلِ عَوَارِفِکَ فَرَغِبُوا، حَتَّی ازْدَحَمَتْ مَوْلَایَ بِبَابِکَ عَصَایِبُ الْعُصَاةِ مِنْ عِبَادِکَ، وَ عَجَّتْ اِلَیْکَ مِنْهُمْ عَجِیجَ الضَّجِیجِ بِالدُّعَاءِ فِی بِلَادِکَ. (علویه، ص: ۱۰۳, س:۱)
اِلَهِی سَمِعَ الْعَابِدُونَ بِجَزِیلِ ثَوَابِکَ فَخَشَعُوا، وَ سَمِعَ الْمُزِلُّونَ عَنِ الْقَصْدِ بِجُودِکَ فَرَجَعُوا، وَ سَمِعَ الْمُذْنِبُونَ بِسَعَةِ رَحْمَتِکَ فَتَمَتَّعُوا وَ سَمِعَ الْمُجْرِمُونَ بِکَرَمِ عَفْوِکَ فَطَمَعُوا، حَتَّی ازْدَحَمَتْ عَصَایِبُ الْعُصَاةِ مِنْ عِبَادِکَ. (علویه، ص: ۱۳۲, س:۱۸)
وَ تَجْعَلُنِی فِی الْاَحْیَاءِ الْمَرْزُوقِینَ بِاَیْدِی الْعُدَاةِ وَ الْعُصَاةِ، تَحْتَ لِوَاءِ الْحَقِّ وَ رَایَةِ الْهُدَی، مَاضِیاً عَلَی نُصْرَتِهِمْ قُدُماً غَیْرَ مُوَلٍّ دُبُراً، وَ لَا مُحْدِثٍ شَکّاً. (علویه، ص: ۴۹۵, س:۱۶)
(بَعْدَ اِصَابَةِ السَّهْمِ عَلَی جِبْهَتِهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ): اللَّهُمَّ اِنَّکَ تَرَی مَا اَنَا فِیهِ مِنْ عِبَادِکَ هَوُلَاءِ الْعُصَاةِ اللَّهُمَّ اَحْصِهِمْ عَدَداً وَ اقْتُلْهُمْ بَدَداً وَ لَا تَذَرْ عَلَی وَجْهِ الْاَرْضِ مِنْهُمْ اَحَداً وَ لَا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَداً. (حسینیه، ص: ۱۷۴, س:۱۰)
وَ سَمِعَ الْمُجْرِمُونَ بِسَعَةِ رَحْمَتِکَ فَطَمِعُوا، حَتَّی ازْدَحَمَتْ عَصایِبُ الْعُصاةِ مِنْ عِبادِکَ بِبابِکَ، وَ عَجَّتْ اِلَیْکَ الاَلْسُنُ بِاَصْنافِ الدُّعاءِ فی بِلادِکَ. (سجادیه، ص: ۴۵۲, س:۶)
اِلَهی، عَصاکَ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ، وَ عَصاکَ خَلْقٌ مِنْ ذُرِّیَّتِه، فَیا مَنْ عَفا عَنِ الْوالِدِ مَعْصِیَتَهُ، اُعْفُ عَنِ الْوُلْدِ الْعُصاةِ لَکَ مِنْ ذُرِّیَّتِه. (سجادیه، ص: ۴۸۲, س:۲)