قَدْ فَهِمَ السَّرَایِرَ، وَ عَلِمَ الضَّمَایِرَ، وَ لَمْ تَخْفَ عَلَیْهِ الْمَکْنُونَاتُ، وَ لَا اشْتَبَهَتْ عَلَیْهِ الْخَفِیَّاتُ. (نبویه، ص: ۱۷۶, س:۱۰)
خَالِقِ الْخَلْقِ وَ مُفْنِیهِ وَ مُعِیدِهِ، وَ مُبْدِیهِ وَ مُعَافِیهِ عَالِمِ مَا اَکَنَّتْهُ السَّرَایِرُ، وَ اَخْبَتْهُ الضَّمَایِرُ، وَ اخْتَلَفَتْ بِهِ الْاَلْسُنُ، وَ اَنْسَتْهُ الْاَزْمُنُ. (علویه، ص: ۱۸, س:۷)
یَا مَنْ هُوَ خَبِیرٌ بِمَا تُخْفِی الضَّمَایِرُ وَ تُکِنُّ مِنْهُ الصُّدُورُ. (صادقیه، ص: ۳۲۰, س:۱۶)
یَا مَنْ یَعْلَمُ هَوَاجِسَ السَّرَایِرِ وَ مَکَامِنَ الضَّمَایِرِ، وَ حَقَایِقَ الْخَوَاطِرِ. (باقریه، ص: ۹۰, س:۱۳)
یَا عَالِمَ الضَّمَایِرِ الْمُسْتَخْفِیَاتِ. (عسکریه، ص: ۲۳۸, س:۱۶)
فَاِنَّکَ شَاهِدُ کُلِّ نَجْوَی وَ عَالِمُ کُلِّ فَحْوَی وَ لَا تَخْفَی عَلَیْکَ مِنْ اَعْمَالِهِمْ (الظَّلَمَةِ) خَافِیَةٌ وَ لَا تَذْهَبُ عَنْکَ مِنْ اَعْیُنِهِمْ خَایِنَةٌ وَ اَنْتَ عَلَّامُ الْغُیُوبِ عَالِمُ مَا فِی الضَّمَایِرِ وَ الْقُلُوبِ. (مهدویه، ص: ۲۷۹, س:۱۷)
مُطَّلِعاً عَلَی الضَّمَایِرِ، عَارِفاً بِالسَّرَایِرِ، یَعْلَمُ خَایِنَةَ الْاَعْیُنِ وَ مَا تُخْفِی الصُّدُورُ. (مهدویه، ص: ۳۳۱, س:۱۰)
لَا تَقِفُ الْعُقُولُ عَلَی کُنْهِ عَظَمَتِهِ، وَ لَا تُدْرِکُ الْاَوْهَامُ حَقِیقَةَ مَاهِیَّتِهِ وَ لَا تَتَصَوَّرُ الْاَنْفُسُ مَعَانِیَ کَیْفِیَّتِهِ، مُطَّلِعاً عَلَی الضَّمَایِرِ، عَارِفاً بِالسَّرَایِرِ، یَعْلَمُ خایِنَةَ الْاَعْیُنِ وَ ما تُخْفِی الصُّدُورُ. (مزار، ص: ۲۴۰, س:۱۰)