ثُمَّ جَعَلَ مِنْ نَفْسِهِ دَلِیلاً عَلَی تَکَبُّرِهِ عَنِ الضِّدِّ وَ النِّدِّ وَ الشَّکْلِ وَ الْمِثْلِ، فَالْوَحْدَانِیَّةُ آیَةُ الرُّبُوبِیَّةِ، وَ الْمَوْتُ الْآتِی عَلَی خَلْقِهِ مُخْبِرٌ عَنْ خَلْقِهِ وَ قُدْرَتِهِ. (علویه، ص: ۱۷, س:۱۰)