قَدْ فَهِمَ السَّرَایِرَ، وَ عَلِمَ الضَّمَایِرَ، وَ لَمْ تَخْفَ عَلَیْهِ الْمَکْنُونَاتُ، وَ لَا اشْتَبَهَتْ عَلَیْهِ الْخَفِیَّاتُ. (نبویه، ص: ۱۷۶, س:۱۰)
خَالِقِ الْخَلْقِ وَ مُفْنِیهِ وَ مُعِیدِهِ، وَ مُبْدِیهِ وَ مُعَافِیهِ عَالِمِ مَا اَکَنَّتْهُ السَّرَایِرُ، وَ اَخْبَتْهُ الضَّمَایِرُ، وَ اخْتَلَفَتْ بِهِ الْاَلْسُنُ، وَ اَنْسَتْهُ الْاَزْمُنُ. (علویه، ص: ۱۸, س:۷)
سُبْحَانَ مَنِ السَّرَایِرُ عِنْدَهُ عَلَانِیَةٌ، وَ الْبَوَاطِنُ عِنْدَهُ ظَوَاهِرٌ. (حسنیه، ص: ۸۳, س:۱۰)
وَ لَا تُقایِسْنی بِعَظیماتِ الْجَرایِرِ، وَ لَا تُهْلِکْنی یَوْمَ تُبْلَی السَّرایِرُ. (سجادیه، ص: ۳۳۱, س:۱۴)
وَ کَیْفَ یَلَذُّ الْعَیْشَ مَنْ هُوَ مُوقِنٌ بِمَوْقِفِ عَدْلٍ حینَ تُبْلَی السَّرایِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۲, س:۱۱)
وَ کَیْفَ یَلَذُّ الْعَیْشَ مَنْ هُوَ مُوقَفٌ بِمَوْقِفِ عَدْلٍ یَوْمَ تُبْلَی السَّرایِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۹, س:۱۲)
دُعَاءُ یُوشَعَ بْنِ نُونٍ (ع)؛ اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَکِ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ، الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْحَمْدِ، وَ سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ، وَ سُرَادِقِ السُّلْطَانِ، وَ سُرَادِقِ السَّرَایِرِ. (نبویه، ص: ۵۴, س:۱۱)
یَا عَالِمَ السَّرَایِرِ. (نبویه، ص: ۸۳, س:۱۸)
یَا عَالِمَ الْغَیْبِ وَ السَّرَایِرِ. (نبویه، ص: ۳۳۳, س:۹)
اللَّهُمَّ قَدْ اَشْرَفَ عَلَی کُلِّ خَفَایَا الْاَعْمَالِ عِلْمُکَ، وَ انْکَشَفَ کُلُّ مَسْتُورٍ عِنْدَ خُبْرِکَ، فَلَا یَنْطَوِی عَنْکَ دَقَایِقُ الْاُمُورِ، وَ لَا یَعْزُبُ عَنْکَ خَفایَا السَّرَایِرِ. (علویه، ص: ۱۸۱, س:۱۶)
یَا عَالِمَ السِّرِّ، وَ یَا عَالِمَ الْغُیُوبِ وَ السَّرَایِرِ. (علویه، ص: ۲۱۶, س:۱۹)
سُبْحَانَ مَنِ اعْتَزَّ بِالْعَظَمَةِ وَ احْتَجَبَ بِالْقُدْرَةِ وَ امْتَنَّ بِالرَّحْمَةِ وَ عَلَا فِی الرَّفْعَةِ وَ دَنَی فِی اللُّطْفِ وَ لَمْ تَخْفَ عَلَیْهِ خَافِیَاتُ السَّرَایِرِ لَمْ یُوَارِ عَنْهُ لَیْلٌ دَاجٍ وَ لَا بَحْرٌ عَجَّاجٌ وَ لَا حُجُبٌ وَ لَا اَزْوَاجٌ. (علویه، ص: ۳۱۰, س:۱۹)
اللَّهُمَّ کَتَبْتَ الْآثَامَ، وَ اطَّلَعْتَ عَلَی السَّرَایِرِ، وَ حُلْتَ بَیْنَ الْقُلُوبِ وَ الْقُلُوبُ اِلَیْکَ مُصْغِیَةٌ وَ السِّرُّ عِنْدَکَ عَلَانِیَةٌ، وَ اِنَّمَا اَمْرُکَ لِشَیْءٍ اِذَا اَرَدْتَهُ اَنْ تَقُولَ لَهُ کُنْ فَیَکُونُ. (علویه، ص: ۳۵۶, س:۱۷)
یَا عَالِمَ الْغَیْبِ وَ السَّرَایِرِ، یَا مُطَاعُ، یَا عَلِیمُ، یَا اللَّهُ .... (فاطمیه، ص: ۱۹, س:۱۲)
یَا عَالِمَ الْغَیْبِ وَ السَّرَایِرِ. (فاطمیه، ص: ۳۱, س:۱۰)
وَ اعْفُ عَنْ فَاضِحَاتِ السَّرَایِرِ. (فاطمیه، ص: ۵۳, س:۱۰)
سُبْحَانَ الْمُطَّلِعِ عَلَی السَّرَایِرِ، عَالِمِ الْخَفِیَّاتِ. (حسنیه، ص: ۸۳, س:۸)
اَللّهُمَّ وَ قَدْ اَشْرَفَ عَلَی خَفایَا الاَعْمالِ عِلْمُکَ، وَ انْکَشَفَ کُلُّ مَسْتُورٍ دُونَ خُبْرِکَ وَ لَا تَنْطَوی عَنْکَ دَقایِقُ الاُمُورِ، وَ لَا تَعْزُبُ عَنْکَ غَیِّباتُ السَّرایِرِ. (سجادیه، ص: ۱۶۹, س:۹)
اَسْاَلُکَ اَنْ ... تَهَبَ لی مُوبِقاتِ الْجَرایِرِ وَ تَسْتُرَ عَلَیَّ فاضِحاتِ السَّرایِرِ. (سجادیه، ص: ۴۰۲, س:۲)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فی سُرادِقِ السَّرایِرِ، السّابِقِ الْفایِقِ، الْحَسَنِ النَّضیرِ. (سجادیه، ص: ۶۰۵, س:۶)
یَا مَنْ یَعْلَمُ هَوَاجِسَ السَّرَایِرِ وَ مَکَامِنَ الضَّمَایِرِ، وَ حَقَایِقَ الْخَوَاطِرِ. (باقریه، ص: ۹۰, س:۱۳)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فِی سُرَادِقِ السَّرَایِرِ السَّابِقِ الْفَایِقِ الْحَسَنِ النَّضِیرِ، رَبِّ الْمَلَایِکَةِ الثَّمَانِیَةِ، وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِیمِ. (صادقیه، ص: ۴۴۳, س:۸)
اللَّهُ اَکْبَرُ، مُدَبِّرُ الْاُمُورِ، بَاعِثُ مَنْ فِی الْقُبُورِ، قَابِلُ الْاَعْمَالِ مُبْدِیُ الْخَفِیَّاتِ، مُعْلِنُ السَّرَایِرِ، وَ مَصِیرُ کُلِّ شَیْءٍ وَ مَرَدُّهُ اِلَیْهِ. (صادقیه، ص: ۴۷۴, س:۱۸)
اللَّهُ اَکْبَرُ ... مُدَبِّرُ الْاُمُورِ، وَ بَاعِثُ مَنْ فِی الْقُبُورِ، قَابِلُ الْاَعْمَالِ، مُبْدِیُ الْخَفِیَّاتِ مُعْلِنُ السَّرَایِرِ. (صادقیه، ص: ۴۷۷, س:۴)
فَقَدْ اَشْرَفَ عَلَی خَفَایَا الْاَعْمَالِ عِلْمُکَ، وَ انْکَشَفَ کُلُّ مَسْتُورٍ عِنْدَ خُبْرِکَ وَ لَا تَنْطَوِی عَنْکَ دَقَایِقُ الْاُمُورِ، وَ لَا یَعْزُبُ عَنْکَ مَغیِبَاتُ السَّرَایِرِ. (صادقیه، ص: ۴۹۷, س:۳)
وَ اَنْتَ اللَّهُمَّ مُشَاهِدُ هَوَاجِسَ النُّفُوسِ، وَ مُرَاصِدُ حَرَکَاتِ الْقُلُوبِ، وَ مُطَالِعُ مَسَرَّاتِ السَّرَایِرِ، مِنْ غَیْرِ تَکَلُّفٍ وَ لَا تَعَسُّفٍ. (رضویه، ص: ۴۵, س:۲)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ السَّرَایِرِ، السَّابِقِ الْفَایِقِ، الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّصِیرِ. (جوادیه، ص: ۱۳۱, س:۱۱)
یَا مَنْ یَعْلَمُ هَوَاجِسَ السَّرَایِرِ. (مهدویه، ص: ۳۴۵, س:۱۷)