اُعِیذُکَ ... مِنْ شَرِّ الطَّیَّارَاتِ الْمَرَدَةِ، وَ مِنْ شَرِّ مَنْ یَعْمَلُ الْخَطِییَةَ وَ یَهُمُّ بِهَا. (نبویه، ص: ۱۴۰, س:۱۱)
اُعِیذُ صَاحِبَ کِتَابِی هَذَا ... مِنْ شَرِّ مَنْ یَصْنَعُ الْخَطِییَةَ، اَوْ یُولَعُ بِهَا. (نبویه، ص: ۳۳۸, س:۱)
اِلَهِی وَ اِنِّی اَدْعُوکَ وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی دَعَاکَ بِهِ صَفْوَتُکَ اَبُونَا آدَمُ وَ هُوَ مُسِیءٌ ظَالِمٌ حِینَ اَصَابَ الْخَطِییَةَ، فَغَفَرْتَ لَهُ خَطِییَتَهُ وَ تُبْتَ عَلَیْهِ وَ اسْتَجَبْتَ دَعْوَتَهُ، وَ کُنْتَ مِنْهُ قَرِیباً یَا قَرِیبُ. (مهدویه، ص: ۲۶۶, س:۳)
فَقَدْ مَسَّنِیَ الْفَقْرُ، وَ نَالَنِی الضُّرُّ، وَ سَلَّمَتْنِی الْخَصَاصَةُ وَ اَلْجَاَتْنِی الْحَاجَةُ، وَ تَوَسَّمْتُ بِالذِّلَّةِ، وَ غَلَبَتْنِی الْمَسْکَنَةُ، وَ حَقَّتْ عَلَیَّ الْکَلِمَةُ، وَ اَحَاطَتْ بِیَ الْخَطِییَةُ. (فاطمیه، ص: ۲۵, س:۱۴)
وَ قَدْ مَسَّنِیَ الْفَقْرُ، وَ نَالَنِی الضُّرُّ، وَ شَمِلَتْنِی الْخَصَاصَةُ، وَ عَرَتْنِی الْحَاجَةُ، وَ تَوَسَّمْتُ بِالذِّلَّةِ، وَ عَلَتْنِی الْمَسْکَنَةُ، وَ حَقَّتْ عَلَیَّ الْکَلِمَةُ، وَ اَحَاطَتْ بِیَ الْخَطِییَةُ. (صادقیه، ص: ۲۷۳, س:۱۵)
فَقَدْ مَسَّنِی الْفَقْرُ وَ نَالَنِی الضُّرُّ وَ شَمَلَتْنِی الْخَصَاصَةُ وَ اَلْجَاَتْنِی الْحَاجَةُ وَ تَوَسَّمْتُ بِالذِّلَّةِ وَ غَلَبَتْنِی الْمَسْکَنَةُ وَ حَقَّتْ عَلَیَّ الْکَلِمَةُ وَ اَحَاطَتْ بِیَ الْخَطِییَةُ، وَ هَذَا الْوَقْتُ الَّذِی وَعَدْتَ اَوْلِیَاءَکَ فِیهِ الْاِجَابَةَ. (صادقیه، ص: ۵۸۳, س:۱۵)
لَمْ یُقْنِعْنِی حِلْمُکَ عَنِّی، وَ قَدْ اَتَانِی تَوَعُّدُکَ بِاَخْذِ الْقُوَّةِ مِنِّی، حَتَّی دَعَوْتُکَ عَلَی عَظِیمِ الْخَطِییَةِ. (علویه، ص: ۱۹, س:۱۷)
ثُمَّ دَعَوْتُکَ مُقْتَحِماً فِی الْخَطِییَةِ فَاَجَبْتَنِی، وَ دَعَوْتَنِی وَ اِلَیْکَ فَقْرِی فَلَمْ اُجِبْ، فَوَا سَوْاَتَاهُ وَ قُبْحَ صَنِیعَاهُ، اَیَّةَ جُرْاَةٍ تَجَرَّاْتُ، وَ ایَّ تَغْرِیرٍ غَرَّرْتُ نَفْسِی! (علویه، ص: ۲۰, س:۹)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ سُوَالَ الْخَایِفِ مِنْ وَقْفَةِ الْمَوْقِفِ، الْوَجِلِ مِنَ الْعَرْضِ، الْمُشْفِقِ مِنَ الْحِسَابِ، الْمُسْتَعِیذِ مِنْ بَوَایِقِ الْقِیَامَةِ الْمَاْخُوذِ عَلَی الْغِرَّةِ، النَّادِمِ عَلَی الْخَطِییَةِ، الْمَسْوُولِ الْمُحَاسَبِ الْمُثَابِ الْمُعَاقَبِ. (علویه، ص: ۴۲۰, س:۹)
فَاجْعَلْ ما سَتَرْتَ مِنَ الْعَوْرَةِ وَ اَخْفَیْتَ مِنَ الدَّخیلَةِ، واعِظاً لَنا وَ زاجِراً عَنْ سُوءِ الْخُلْقِ وَ اقْتِرافِ الْخَطییَةِ وَ سَعْیاً اِلَی التَّوْبَةِ الْماحِیَةِ وَ الطَّریقِ الْمَحْمُودَةِ، وَ قَرِّبِ الْوَقْتَ فیهِ وَ لَا تَسُمْنَا الْغَفْلَةَ عَنْکَ. (سجادیه، ص: ۱۸۱, س:۴)
وَ اِنْ کَانَ الْاِسْتِغْفارُ مِنَ الْخَطییَةِ حِطَّةً فَاِنّی لَکَ مِنَ الْمُسْتَغْفِرینَ. (سجادیه، ص: ۴۰۲, س:۹)
اِلَهی اِلَیْکَ اَشْکُو نَفْساً بِالسُّوءِ اَمّارَةً، وَ اِلَی الْخَطییَةِ مُبادِرَةً، وَ بِمَعاصیکَ مُولَعَةً، وَ لِسَخَطِکَ مُتَعَرِّضَةً. (سجادیه، ص: ۴۰۳, س:۹)
یا رَبّاهُ، اَنَا صاحِبُ الْخَطییَةِ وَ الْجِنایَةِ الْعُظْمَی. (سجادیه، ص: ۴۳۳, س:۱۳)
ثُمَّ دَعَوْناکَ عِنْدَ الْبَلِیَّةِ وَ نَحْنُ مُقْتَحِمُون فِی الْخَطییَةِ، فَاَجَبْتَ دَعْوَتَنا وَ کَشَفْتَ کُرْبَتَنا، وَ رَحِمْتَ فَقْرَنا وَ فاقَتَنا. (سجادیه، ص: ۴۶۹, س:۱۲)
اَللّهُمَّ اِنّی اَسْاَلُکَ سُوالَ الْخایِفِ مِنْ وَقْفَةِ الْمَوْقِفِ، الْوَجِلِ مِنَ الْعَرْضِ، الْمُشْفِقِ مِنَ الْحَشْرِ لِبَوایِقِ یَوْمِ الْقِیامَةِ، الْمَاْخُوذِ عَلَی الْعَثْرَةِ، النّادِمِ عَلَی الْخَطییَةِ. (سجادیه، ص: ۵۵۵, س:۱)
اَدْعُوکَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ، وَ قَلَّتْ حِیلَتُهُ، وَ ضَعُفَ عَمَلُهُ مِنَ الْخَطِییَةِ وَ الْبَلَاءِ، دُعَاءَ مَکْرُوبٍ اِنْ لَمْ تُدَارِکْهُ هَلَکَ، وَ اِنْ لَمْ تَسْتَنْقِذْهُ فَلَا حِیلَةَ لَهُ. (باقریه، ص: ۵۰, س:۹)