وَ اَعُوذُ بِکَ یَا رَبِّ اَنْ اَشْتَرِیَ الْجَهْلَ بِالْعِلْمِ، کَمَا اشْتَرَی غَیْرِی، اَوِ السَّفَهَ بِالْحِلْمِ، اَوِ الْجَزَعَ بِالصَّبْرِ، اَوِ الضَّلَالَةَ بِالْهُدَی، اَوِ الْکُفْرَ بِالْاِیمَانِ، یَا رَبِّ، مُنَّ عَلَیَّ بِذَلِکَ. (علویه، ص: ۴۹۹, س:۳)
یا اِلَهی اَنَا الَّذی لَمْ اَعْقِلْ عِنْدَ الذُّنُوبِ نَهْیَکَ، وَ لَمْ اُراقِبْ عِنْدَ اللَّذّاتِ زَجْرَکَ، وَ لَمْ اَقْبَلْ عِنْدَ الشَّهْوَةِ نَصیحَتَکَ، رَکِبْتُ الْجَهْلَ بَعْدَ الْحِلْمِ، وَ غَدَوْتُ اِلَی الظُّلْمِ بَعْدَ الْعِلْمِ. (سجادیه، ص: ۳۳۴, س:۵)
فَبَطَرْتُ بِالنِّعَمِ، وَ تَعَرَّضْتُ لِلنِّقَمِ، وَ سَهَوْتُ عِنْدَ الذِّکْرِ، وَ رَکِبْتُ الْجَهْلَ بَعْدَ الْعِلْمِ. (سجادیه، ص: ۳۸۰, س:۹)
وَ اَعُوذُ بِکَ مِنْ اَنْ اَشْتَرِیَ الْجَهْلَ بِالْعِلْمِ، وَ الْجَفاءَ بِالْحِلْمِ، وَ الْجَوْرَ بِالْعَدْلِ، وَ الْقَطیعَةَ بِالْبِرِّ، وَ الْجَزَعَ بِالصَّبْرِ، وَ الْهُدَی بِالضَّلالَةِ، وَ الکُفْرَ بِالْاِیمانِ. (سجادیه، ص: ۳۸۲, س:۵)
کَثُرَتْ عَلَیَّ مِنْکَ النِّعَمُ فَمَا اُحْصِیهَا، وَ قَلَّ مِنِّیَ الشُّکْرُ فِیمَا اَوْلَیْتَنِیهِ، فَبَطِرْتُ بِالنِّعَمِ، وَ تَعَرَّضْتُ لِلنِّقَمِ، وَ سَهَوْتُ عَنِ الذِّکْرِ، وَ رَکِبْتُ الْجَهْلَ بَعْدَ الْعِلْمِ، وَ جُزْتُ مِنَ الْعَدْلِ اِلَی الظُّلْمِ. (صادقیه، ص: ۱۴۸, س:۷)
وَ اَعُوذُ بِکَ مِنْ اَنْ اَشْتَرِیَ الْجَهْلَ بِالْعِلْمِ، وَ الْجَفاءَ بِالْحِلْمِ، وَ الْجَوْرَ بِالْعَدْلِ، وَ الْقَطیعَةَ بِالْبِرِّ، وَ الْجَزَعَ بِالصَّبْرِ، وَ الْهُدَی بِالضَّلالَةِ، وَ الکُفْرَ بِالْاِیمانِ. (صادقیه، ص: ۱۴۹, س:۱۷)
عَلِمْتَ بِمَا تُرِیدُ اَنْ یَکُونَ، قَبْلَ تَکْوِینِ الْاَشْیَاءِ، وَ کَانَ عِلْمُکَ السَّابِقُ فِیمَا تُرِیدُ اَنْ یَکُونَ، قَبْلَ التَّکْوِینِ وَ الْعِلْمِ، فَعِلْمُکَ ذَاتِیٌّ غَیْرُ مُکْتَسَبٍ لَمْ تَزَلْ کُنْتَ عَالِماً مَوْجُوداً، وَ الْجَهْلُ عَنْکَ نَافِیاً. (علویه، ص: ۲۶, س:۶)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَصْرِفَ عَنِّی ... الشَّکِّ وَ الشِّرْکِ وَ الْکُفْرِ، وَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ الضَّلَالَةِ وَ الْجَهْلِ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۱۰)
وَ اقْسِمْ لِی حِلْماً تَسُدُّ بِهِ بَابَ الْجَهْلِ وَ عِلْماً تُفَرِّجُ بِهِ الْجَهَلَاتِ وَ یَقِیناً تُذْهِبُ بِهِ الشَّکَّ عَنِّی وَ فَهْماً تُخْرِجُنِی بِهِ مِنَ الْفِتَنِ الْمُعْضَلَاتِ وَ نُوراً اَمْشِی بِهِ فِی النَّاسِ وَ اَهْتَدِی بِهِ فِی الظُّلُمَاتِ. (علویه، ص: ۵۰۷, س:۱۴)
وَ اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْجَهْلِ وَ الْهَزْلِ، وَ مِنْ شَرِّ الْقَوْلِ وَ الْفِعْلِ، وَ مِنْ سُقْمٍ یُشْغِلُنِی، وَ مِنْ صِحَّةٍ تُلْهِینِی. (علویه، ص: ۵۱۰, س:۱۴)
وَ اَجِرْنی مِنَ الْجَهْلِ وَ النّارِ. (سجادیه، ص: ۲۷۶, س:۱۶)
وَ اجْعَلْنا مِنَ الَّذینَ اشْتَغَلُوا بِالذِّکْرِ عَنِ الشَّهَواتِ وَ خالَفُوا دَواعِیَ الْعِزَّةِ بِواضِحاتِ الْمَعْرِفَةِ وَ اَطْفَاُوا نارَ الشَّهَواتِ بِنَضْحِ ماءِ التَّوْبَةِ وَ غَسَلُوا اَوْعِیَةَ الْجَهْلِ بِصَفْوِ ماءِ الْحَیاةِ، حَتَّی جالَتْ فی مَجالِسِ الذِّکْرِ رُطُوبَةُ اَلْسِنَةِ الذّاکِرینَ. (سجادیه، ص: ۴۷۴, س:۲)
مَوْلَایَ اَنْتَ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ، وَ الْمَحَجَّةُ الْوَاضِحَةُ، وَ النِّعْمَةُ السَّابِغَةُ، وَ الْبُرْهَانُ الْمُنِیرُ، فَهَنِییاً لَکَ مَا آتَاکَ اللَّهُ مِنْ فَضْلٍ، وَ تَبّاً لِشَانِیِکَ ذِی الْجَهْلِ. (مزار، ص: ۹۶, س:۸)