وَ اعْصِمْنِی مِنَ الْحَیْرَةِ وَ الضَّلَالَةِ، وَ الْحُمْقِ وَ الْجَهَالَةِ، وَ مِنْ سُوءِ الْبَلَاءِ وَ الْفِتْنَةِ، وَ قِلَّةِ الْفَهْمِ وَ الْمَعْرِفَةِ، وَ اتِّصَالِ الْغَفْلَةِ بِطُولِ الْمُدَّةِ وَ غَلَبَةِ الشَّهْوَةِ. (علویه، ص: ۴۴۲, س:۱۷)
اَللّهُمَّ اِنَّکَ اَعَنْتَنی عَلَی خَتْمِ کِتابِکَ الَّذی ... جَعَلْتَهُ نُوراً نَهْتَدی مِنْ ظُلَمِ الضَّلالَةِ وَ الْجَهالَةِ بِاتِّباعِه وَ شِفاءً لِمَنْ اَنْصَتَ بِفَهْمِ التَّصدْیقِ اِلَی اسْتِماعِه وَ میزانَ قِسْطٍ لَا یَحیفُ عَنِ الْحَقِّ لِسانُهُ. (سجادیه، ص: ۱۹۴, س:۹)
فَلَمّا بَلَغْتَ بی تَناهِی الرَّحْمَةِ مِنْکَ مَنَنْتَ عَلَیَّ بِمَنْ هَدَیْتَنی بِه مِنَ الضَّلالَةِ، وَ اسْتَنْقَذْتَنی بِه مِنَ الْهَلَکَةِ، وَ اسْتَخْلَصْتَنی بِه مِنَ الْحَیْرَةِ وَ فَکَکْتَنی بِه مِنَ الْجَهالَةِ. (سجادیه، ص: ۳۱۰, س:۵)
بَعَثَهُ (مُحَمَّدا) وَ النّاسُ فی غَمْرَةِ الضَّلالَةِ ساهُونَ وَ فی غِرَّةِ الْجَهالَةِ لاهُونَ لَا یَقُولُونَ صِدْقاً وَ لَا یَسْتَعْمِلُونَ حَقّاً قَدِ اکْتَنَفَتْهُمُ الْقَسْوَةُ وَ حَقَّتْ عَلَیْهِمُ الشِّقْوَةُ اِلَّا مَنْ اَحَبَّ اللّه ُ اِنْقاذَهُ وَ رَحِمَهُ وَ اَعانَهُ. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۱۲)
اَنْتَ الَّذی اَغْرَقْتَنی بِالْجُودِ وَ الْکَرَمِ وَ الْعَطایا وَ اَنَا الَّذی اَغْرَقْتُ نَفْسی بِالذُّنُوبِ وَ الْجَهالَةِ وَ الْخَطایا. (سجادیه، ص: ۴۸۰, س:۱)
اِلَّا اَنْ تَرْحَمَنِی وَ تَعُودَ بِفَضْلِکَ عَلَیَّ وَ تَدْرَاَ عِقَابَکَ عَنِّی وَ تَرْحَمَنِی وَ تَلْحَظَنِی بِالْعَیْنِ الَّتِی اَنْقَذْتَنِی بِهَا مِنْ حَیْرَةِ الشَّکِّ وَ رَفَعْتَنِی مِنْ هُوَّةِ الضَّلَالَةِ وَ اَنْعَشْتَنِی بِهَا مِنْ مَیْتَةِ الْجَهَالَةِ وَ هَدَیْتَنِی بِهَا مِنَ الْاَنْهَاجِ الْحَایِرَةِ. (صادقیه، ص: ۲۷۲, س:۱۵)
فَاَعْذَرَ (الحسین) فِی الدُّعَاءِ، وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِیکَ لِیَسْتَنْقِذَ عِبَادَکَ مِنَ الضَّلَالَةِ وَ الْجَهَالَةِ وَ الْعَمَی وَ الشَّکِّ وَ الْارْتِیَابِ اِلَی بَابِ الْهُدَی مِنَ الرَّدَی. (صادقیه، ص: ۶۵۷, س:۱۲)
اللَّهُمَّ وَ کَمَا هَدَیْتَ بِهِ (مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیِّ بْنِ مُوسَی) مِنَ الضَّلَالَةِ، وَ اسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الْجَهَالَةِ وَ اَرْشَدْتَ بِهِ مَنِ اهْتَدَی، وَ زَکَّیْتَ بِهِ مَنْ تَزَکَّی، فَصَلِّ عَلَیْهِ. (عسکریه، ص: ۲۱۰, س:۱۰)
فَافْعَلْ ذَلِکَ بِی وَ بِجَمِیعِ الْمُوْمِنِینَ، حَتَّی نَنْظُرَ اِلَی وَلِیِّکَ ظَاهِرَ الْمَقَالَةِ، وَاضِحَ الدَّلَالَةِ، هَادِیاً مِنَ الضَّلَالَةِ شَافِیاً مِنَ الْجَهَالَةِ. (مهدویه، ص: ۳۲۲, س:۲)
هَذَا قَبْرُ ابْنِ حَبِیبِکَ ... جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلَی خَلْقِکَ فَاَعْذَرَ فِی الدَّعْوَةِ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِیکَ لِیَسْتَنْقِذَ عِبَادَکَ مِنَ الضَّلَالَةِ وَ الْجَهَالَةِ وَ الْعَمَی وَ الشَّکِّ وَ الِارْتِیَابِ اِلَی بَابِ الْهُدَی مِنَ الرَّدَی. (مزار، ص: ۱۳۶, س:۸)
اللَّهُمَّ اِنَّ الْاُمَّةَ خَالَفَتِ الْاَیِمَّةَ وَ کَفَرُوا بِالْکَلِمَةِ وَ اَقَامُوا عَلَی الضَّلَالَةِ وَ الْکُفْرِ وَ الرَّدَی وَ الْجَهَالَةِ وَ الْعَمَی وَ هَجَرُوا الْکِتَابَ الَّذِی اَمَرْتَ بِمَعْرِفَتِهِ وَ الْوَصِیَّ الَّذِی اَمَرْتَ بِطَاعَتِهِ. (مزار، ص: ۲۰۰, س:۶)
بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِیکَ لِیَسْتَنْقِذَ عِبَادَکَ مِنَ الْجَهَالَةِ وَ حَیْرَةِ الضَّلَالَةِ. (مزار، ص: ۲۰۳, س:۱۶)