فَوَجَدْتَ عِبادَکَ فی شَتَّی الْحالاتِ: فَمِنْ ... ذی حاجَةٍ ناداکَ لَها فَلَبَّیْتَهُ، وَ ناسِکٍ اَفْنَی بِذِکْرِکَ لَیْلَهُ فَاَحْظَیْتَهُ وَ بِالْفَوْزِ جازَیْتَهُ، وَ جاهِلٍ ضَلَّ عَنِ الرُّشْدِ، وَ عَوَّلَ عَلَی الْجَلَدِ مِنْ نَفْسِه فَخَلَّیْتَهُ. (سجادیه، ص: ۴۸۳, س:۹)
وَ لَا تَجْعَلْنی مِمَّنْ ضَلَّ عَنِ الرُّشْدِ وَ عَوَّلَ عَلَی الْجَلَدِ مِنْ نَفْسِه فَخَلَّیْتَهُ. (سجادیه، ص: ۴۸۳, س:۱۶)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَرْحَمَ هَذِهِ النَّفْسَ الْجَزُوعَ، وَ هَذَا الْبَدَنَ الْهَلُوعَ، وَ هَذَا الْجِلْدَ الرَّقیقَ، وَ هَذَا الْعَظْمَ الدَّقیقَ الَّذی لَا یَصْبِرُ عَلَی حَرِّ شَمْسِکَ، فَکَیْفَ یَصْبِرُ عَلَی حَرِّ نارِکَ؟! (سجادیه، ص: ۴۸۹, س:۷)
وَ تَرْحَمَ هَذِهِ النَّفْسَ الْجَزُوعَةَ وَ هَذَا الْبَدَنَ الْهَلُوعَ، وَ الْجِلْدَ الرَّقِیقَ، وَ الْعَظْمَ الدَّقِیقَ. (صادقیه، ص: ۴۸۳, س:۳)
وَ اغْفِرْ لِی وَ الْجِلْدُ بَارِدٌ وَ النَّفَسُ دَایِرٌ وَ اللِّسَانُ مُنْطَلِقٌ وَ الصُّحُفُ مُنْتَشَرَةٌ وَ الْاَقْلَامُ جَارِیَةٌ وَ التَّوْبَةُ مَقْبُولَةٌ وَ التَّضَرُّعُ مَرْجُوٌّ، قَبْلَ اَنْ لَا اَقْدِرَ عَلَی اسْتِغْفَارِکَ حِینَ یَفْنَی الْاَجَلُ وَ یَنْقَطِعُ الْعَمَلُ. (صادقیه، ص: ۴۲۰, س:۸)