اِلَهِی اَقَمْتُ عَلَی قَنْطَرَةٍ مِنْ قَنَاطِرِ الْاَخْطَارِ، مَبْلُوّاً بِالْاَعْمَالِ وَ الْاِعْتِبَارِ فَاَنَا الْهَالِکُ اِنْ لَمْ تُعِنْ عَلَیْهَا بِتَخْفِیفِ الْاَثْقَالِ. (علویه، ص: ۱۰۱, س:۱۰)
وَ اجْعَلِ الْقُرْآنَ لَنا ... لِما طَوَتِ الْغَفْلَةُ عَنّا مِنْ تَصَفُّحِ الْاِعْتِبارِ ناشِراً، حَتَّی تُوصِلَ اِلَی قُلُوبِنا فَهْمَ عَجایِبِهِ، وَ زَواجِرَ اَمْثالِهِ الَّتی ضَعُفَتِ الْجِبالُ الرَّواسی عَلَی صَلابَتِها عَنِ احْتِمالِه. (سجادیه، ص: ۱۹۶, س:۸)