الْحَمْدُ اللَّهِ ... مُبَایِنٌ لِجَمِیعِ مَا اَحْدَثَ فِی الصِّفَاتِ، وَ مُمْتَنِعٌ عَنِ الْاِدْرَاکِ بِمَا ابْتَدَعَ مِنْ تَصَرُّفِ الذَّوَاتِ، وَ خَارِجٌ بِالْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ مِنْ جَمِیعِ تَصَرُّفِ الْحَالَاتِ. (علویه، ص: ۳۸۵, س:۲)