فَاَثَابَ اَهْلَ الطَّاعَةِ بِجِوَارِهِ ... وَ مُجاوَرَةِ الرَّبِّ وَ مُرافَقَةِ مُحَمَّدٍ (ص) حَیْثُ لَا ظَعْنَ وَ لَا تَغَیُّرَ وَ حَیْثُ لَا تُصِیبُهُمُ الْاَحْزَانُ وَ لَا تَعْتَرِضُهُمُ الْاَخْطَارُ وَ لَا تَشْخَصُهُمُ الْاَبْصَارُ. (علویه، ص: ۴۳, س:۴)
وَ یا مَنْ تَصْغُرُ عِنْدَ خَطَرِهِ الاَخْطارُ کَرِّمْنا عَلَیْکَ. (سجادیه، ص: ۲۹, س:۱۵)
وَ یَا مَنْ تَصْغُرُ عِنْدَ خَطَرِهِ الاَخْطَارُ، صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ کَرِّمْنَا عَلَیْکَ. (سجادیه، ص: ۴۶, س:۶)
یَوْمَ تَبْرُزُ الاَخْبارُ، وَ تَعْظُمُ الاَخْطارُ، وَ تُبْلَی الاَسْرارُ، وَ تُهْتَکُ الاَسْتارُ، وَ تَشْخَصُ الْقُلُوبُ وَ الاَبْصارُ. (سجادیه، ص: ۴۴۳, س:۱۶)
وَ اصْفَحْ عَمَّا جَعَلْتُ عَلَی نَفْسِی عِنْدَ الشَّدَایِدِ وَ الْعِلَلِ وَ الْاَخْطَارِ وَ الْاضْطِرَارِ وَ الْمَرَضِ اَنْ لَا اَفْعَلَهُ، فَلَمَّا اَقَلْتَ وَ اَنْهَضْتَ وَ عَافَیْتَ وَ اَتْمَمْتَ لَمْ یَکُنْ مِنِّی وَفَاءٌ بِهِ. (نبویه، ص: ۴۰۰, س:۲)
اِلَهِی اَقَمْتُ عَلَی قَنْطَرَةٍ مِنْ قَنَاطِرِ الْاَخْطَارِ، مَبْلُوّاً بِالْاَعْمَالِ وَ الْاِعْتِبَارِ فَاَنَا الْهَالِکُ اِنْ لَمْ تُعِنْ عَلَیْهَا بِتَخْفِیفِ الْاَثْقَالِ. (علویه، ص: ۱۰۱, س:۱۰)
اِلَهِی اَقَمْتُ عَلَی قَنْطَرَةِ الْاَخْطَارِ مَبْلُوّاً بِالْاَعْمَالِ وَ الْاخْتِبَارِ اِنْ لَمْ تُعِنْ عَلَیْهَا بِتَخْفِیفِ الْاَثْقَالِ وَ الْآصَارِ. (علویه، ص: ۱۳۲, س:۳)