اَللّهُمَّ وَ اَحْیِ بِهِ (نَهارِ الْحَقِّ وَ الْعَدْلِ) الاَرْضَ الْمَیْتَةَ، وَ اجْمَعْ بِهِ الاَهْواءَ الْمُتَفَرِّقَةَ، وَ اَقِمْ بِهِ الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ اَسْرِبْ بِهِ الاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ. (سجادیه، ص: ۱۴۱, س:۵)
وَ اَدِلْ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ، وَ الْمَشَاهِدَ الْمَهْدُومَةَ. (کاظمیه، ص: ۱۲۵, س:۱۵)
وَ اَحْیِ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ، وَ التَّلَاوَاتِ الْمَتَغَیِّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ، وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ وَ الْمَسَاجِدَ الْمَهْدُومَةَ. (هادویه، ص: ۱۹۳, س:۱۷)
اللَّهُمَّ وَ اَقِمْ بِهِ (الحجّة) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ. (عسکریه، ص: ۲۳۲, س:۱۰)
وَ اجْمَعْ بِهِ (وَلِیِّکَ) الْاَهْوَاءَ الْمُخْتَلِفَةَ عَلَی الْحَقِّ، وَ اَقِمْ بِهِ الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ حَتَّی لَا یَبْقَی حَقٌّ اِلَّا ظَهَرَ، وَ لَا عَدْلٌ اِلَّا زَهَرَ. (مهدویه، ص: ۳۲۵, س:۱۳)
فَالْوَیْلُ لِلْعُصَاةِ الْفُسَّاقِ، لَقَدْ قَتَلُوا بِقَتْلِکَ الْاِسْلَامَ، وَ عَطَّلُوا الصَّلَاةَ وَ الصِّیَامَ، وَ نَقَضُوا السُّنَنَ وَ الْاَحْکَامَ، وَ هَدَمُوا قَوَاعِدَ الْاِیمَانِ، وَ حَرَّفُوا آیَاتِ الْقُرَآنِ، وَ هَمْلَجُوا فِی الْبَغْیِ وَ الْعُدْوَانِ. (مزار، ص: ۲۳۶, س:۶)
حَرَّفَتِ الْقُرْآنَ وَ بَدَّلَتِ الْاَحْکَامَ وَ غَیَّرَتِ الْمَقَامَ وَ اَبَاحَتِ الْخُمُسَ لِلطُّلَقَاءِ وَ سَلَّطَتْ اَوْلَادَ اللُّعَنَاءِ عَلَی الْفُرُوجِ وَ خَلَطَتِ الْحَلَالَ بِالْحَرَامِ. (مزار، ص: ۳۳۲, س:۴)
یَا مُبْدِیَ الْاَسْرَارِ، وَ مُبَیِّنَ الْکِتْمَانِ، وَ شَارِعَ الْاَحْکَامِ، وَ ذَارِیَ الْاَنْعَامِ، وَ خَالِقَ الْاَنَامِ، وَ فَارِضَ الطَّاعَةِ، وَ مُلْزِمَ الدِّینِ، وَ مُوجِبَ التَّعَبُّدِ. (نبویه، ص: ۹۵, س:۸)
اِجْعَلْ شَرَایِفَ صَلَوَاتِکَ عَلَی مُحَمَّدٍ ... حَتَّی اَوْرَی قَبَسَ الْقَابِسَ وَ اَضَاءَ الطَّرِیقَ لِلْخَابِطِ وَ هَدَیْتَ بِهِ الْقُلُوبَ بَعْدَ خَوْضَاتِ الْفِتَنِ وَ الآْثَامِ، وَ اَقَامَ مُوضِحَاتِ الْاَعْلَامِ وَ نَیِّرَاتِ الْاَحْکَامِ. (علویه، ص: ۹۸, س:۳)
یَا شَارِعَ الْاَحْکَام. (باقریه، ص: ۹۳, س:۱۸)
اللَّهُمَّ وَ ضَاعِفْ لَعْنَتَکَ عَلَی اللَّذَیْنِ صَغَّرَا قَدْرَ حُجَجِکَ وَ طَرَّقَا طَرِیقَ الْخِلَافِ عَنْ اَمْرِهِمْ ... وَ مَنْعِ خَلِیفَتِکَ مِنْ سَدِّ الثَّلْمِ وَ تَقْوِیمِ الْعِوَجِ وَ تَثْقِیفِ الْاَوَدِ وَ اِمْضَاءِ الْاَحْکَامِ وَ اِظْهَارِ دِینِ الْاِسْلَامِ وَ اِقَامَةِ حُدُودِ الْقُرْآنِ. (صادقیه، ص: ۵۵۴, س:۱۶)
کُنْتَ رَبِیعَ الْاَیْتَامِ، وَ عِصْمَةَ الْاَنَامِ، وَ عِزَّ الْاِسْلَامِ، وَ مَعْدِنَ الْاَحْکَامِ، وَ حَلِیفَ الْاِنْعَامِ، سَالِکاً طَرَایِقَ جَدِّکَ وَ اَبِیکَ، مُشْبِهاً فِی الْوَصِیَّةِ لِاَخِیکَ. (مزار، ص: ۲۳۳, س:۴)
اَتَقَرَّبُ اِلَی اللَّهِ بِالْخِلَافِ عَلَی الَّذِینَ ... مَنَعُوکُمْ مِنْ اِقَامَةِ الْحُدُودِ وَ اسْتِیْصَالِ الْجُحُودِ وَ شَعْبِ الصَّدْعِ وَ لَمِّ الشَّعَثِ وَ سَدِّ الْخَلَلِ وَ تَثْقِیفِ الْاَوَدِ وَ اِمْضَاءِ الْاَحْکَامِ وَ تَهْذِیبِ الْاِسْلَامِ وَ قَمْعِ الْآثَامِ. (مزار، ص: ۳۳۰, س:۱۲)