الاحزان

وَ اَسْاَلُکَ اَنْ تُجَلِّیَ عَنْ قَلْبِیَ الْاَحْزَانَ (ثَلَاثاً). (علویه، ص: ۲۲۷, س:۲)

وَ جَنِّبْنی فیهِ الْعِلَلَ وَ الاَسْقامَ، وَ الْهُمُومَ وَ الاَحْزانَ، وَ الاَعْراضَ وَ الاَمْراضَ، وَ الْخَطایا وَ الذُّنُوبَ. (سجادیه، ص: ۲۳۵, س:۱۴)

فَاَثَابَ اَهْلَ الطَّاعَةِ بِجِوَارِهِ ... وَ مُجاوَرَةِ الرَّبِّ وَ مُرافَقَةِ مُحَمَّدٍ (ص) حَیْثُ لَا ظَعْنَ وَ لَا تَغَیُّرَ وَ حَیْثُ لَا تُصِیبُهُمُ الْاَحْزَانُ وَ لَا تَعْتَرِضُهُمُ الْاَخْطَارُ وَ لَا تَشْخَصُهُمُ الْاَبْصَارُ. (علویه، ص: ۴۳, س:۴)

دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ اللَّهُمَّ یَا فَارِجَ الْهَمِّ، وَ کَاشِفَ الْغَمِّ، وَ مُذْهِبَ الْاَحْزَانِ، وَ مُجِیبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّینَ، رَحْمَانَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ رَحِیمَهُمَا. (نبویه، ص: ۶۷, س:۵)

یَا جَالِیَ الْاَحْزَانِ. (نبویه، ص: ۸۵, س:۱۷)

عَافِنِی فِی الْآخِرَةِ ... مِنْ مُقَاسَاةِ السَّمُومِ فِی شِدَّةِ الْغُمُومِ بِدَارِ الْاَحْزَانِ وَ الْهُمُومِ. (نبویه، ص: ۲۲۴, س:۳)

اللَّهُمَّ یَا فَارِجَ الْهَمِّ، وَ مُنَفِّسَ الْغَمِّ، وَ مُذْهِبَ الْاَحْزَانِ، وَ مُجِیبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّینَ. (علویه، ص: ۲۱۹, س:۹)

وَ اجْعَلْنا مِنَ الَّذینَ غَرَسُوا اَشْجارَ الْخَطایا نَصْبَ رَوامِقِ الْقُلُوبِ، وَ سَقَوْها مِنْ ماءِ التَّوْبَةِ حَتَّی اَثْمَرَتْ لَهُمْ ثَمَرَ النَّدامَةِ، فَاَطْلَعْتَهُمْ عَلَی سُتُورِ خَفِیّاتِ الْعُلی، وَ آمَنْتَهُمْ مِنَ الْمَخاوِفِ وَ الاَحْزانِ وَ الْغُمُومِ وَ الاَشْجانِ. (سجادیه، ص: ۴۷۲, س:۱۷)

بِکَ اَسْتَجیرُ یا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَ الْعُدْوانِ، وَ مِنْ غِیَرِ الزَّمانِ وَ تَواتُرِ الاَحْزانِ وَ طَوارِقِ الْحَدَثانِ، وَ مِنِ انْقِضاءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّاَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ. (سجادیه، ص: ۵۴۱, س:۳)

یَا جَالِیَ الْاَحْزَانِ. (باقریه، ص: ۳۵, س:۱۸)