تَقَدَّسْتَ یَا قُدُّوسُ عَنِ الظُّنُونِ وَ الْحُدُوسِ، وَ اَنْتَ الْمَلِکُ الْقُدُّوسُ بَارِیُ الْاَجْسَامِ وَ النُّفُوسِ، وَ مُنَخِرُ الْعِظَامِ، وَ مُمِیتُ الْاَنَامِ، وَ مُعِیدُهَا بَعْدَ الْفَنَاءِ وَ التَّطْمِیسِ. (کاظمیه، ص: ۱۲۱, س:۱)
السَّلَامُ عَلَی الْاَجْسَامِ الْعَارِیَةِ فِی الْفَلَوَاتِ، تَنْهَشُهَا الذِّیَابُ الْعَادِیَاتُ، وَ تَخْتَلِفُ اِلَیْهَا السِّبَاعُ الضَّارِیَاتُ. (مزار، ص: ۲۳۱, س:۶)