الاجتهاد

ریشه: جهد (ج.ه.د)
کلمات: الْإِجْتِهَادَ، الْإِجْتِهَادُ، الْإِجْتِهَادِ
۱۰ مورد یافت شد

الْإِجْتِهَادَ

وَ ارْزُقْنِی الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ، وَ الْجِدَّ وَ الْاِجْتِهادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشاطَ وَ الْاِنابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفیقَ وَ الْقُرْبَةَ وَ الْخَیْرَ الْمَقْبُولَ وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ وَ التَّضَرُّعَ وَ الْخُشُوعَ وَ الرِّقَّةَ. (سجادیه، ص: ۲۳۶, س:۹)

وَ ارْزُقْنا فی شَهْرِنا هَذَا الْجِدَّ وَ الْاِجْتِهادَ، وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشاطَ، وَ ما تُحِبُّ وَ تَرْضَی. (سجادیه، ص: ۲۳۷, س:۱۶)

الْإِجْتِهَادُ

اِلَهِی اِنْ عَدَانِی الْاِجْتِهَادُ فِی ابْتِغَاءِ مَنْفَعَتِی فَلَمْ یَعْدُنِی بِرُّکَ بِی فِیمَا فِیهِ مَصْلَحَتِی. (علویه، ص: ۱۰۳, س:۱۰)

الْإِجْتِهَادِ

رَبِّی دَعَتْنِی دَوَاعِی الدُّنْیَا مِنْ حَرْثِ النِّسَاءِ وَ الْبَنِینَ فَاَجَبْتُهَا سَرِیعاً وَ رَکَنْتُ اِلَیْهَا طَایِعاً وَ دَعَتْنِی دَوَاعِی الْآخِرَةِ مِنَ الزُّهْدِ وَ الْاِجْتِهَادِ فَکَبَوْتُ لَهَا وَ لَمْ اُسَارِعْ اِلَیْهَا مُسَارَعَتِی اِلَی الْحُطَامِ الْهَامِدِ وَ الْهَشِیمِ الْبَایِدِ وَ السَّرَابِ الذَّاهِبِ عَنْ قَلِیلٍ. (علویه، ص: ۴۹۸, س:۱۰)

وَ اَذِقْنی طَعْمَ الْفَراغِ لِما تُحِبُّ بِسَعَةٍ مِنْ سَعَتِکَ، وَ الْاِجْتِهادِ فیما یُزْلِفُ لَدَیْکَ وَ عِنْدَکَ. (سجادیه، ص: ۳۳۱, س:۱)

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی الْاَبْدَالِ وَ الْاَوْتَادِ وَ السُّیَّاحِ وَ الْعُبَّادِ وَ الْمُخْلِصِینَ وَ الزُّهَّادِ وَ اَهْلِ الْجِدِّ وَ الْاجْتِهَادِ. (صادقیه، ص: ۳۸۷, س:۱۱)

وَ اعْصِمْنِی بَقِیَّةَ عُمْرِی وَ اَحْسِنْ مَعُونَتِی فِی الْجِدِّ وَ الْاِجْتِهَادِ، وَ الْمُسَارَعَةِ اِلَی مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَی، وَ النَّشَاطِ وَ الْفَرَحِ وَ الصِّحَّةِ، حَتَّی اَبْلُغَ فِی عِبَادَتِکَ وَ طَاعَتِکَ الَّتِی یَحِقُّ لَکَ عَلَیَّ رِضَاکَ. (صادقیه، ص: ۴۰۵, س:۱۱)

اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَی السُّیَّاحِ وَ الْعُبَّادِ، وَ اَهْلِ الْجِدِّ وَ الْاجْتِهَادِ. (صادقیه، ص: ۴۹۴, س:۹)

وَ اَعِنَّا عَلَی تَاْدِیَةِ حُقُوقِهِ (الحجّة) اِلَیْهِ، وَ الْاجْتِهَادِ فِی طَاعَتِهِ، وَ الْاجْتِنَابِ عَنْ مَعْصِیَتِهِ. (مهدویه، ص: ۳۲۰, س:۳)

اَشْهَدُ یَا مَوْلَایَ اَنَّکَ وَفَیْتَ بِشَرَایِطِ الْوَصِیَّةِ وَ قَضَیْتَ مَا اَلْزَمَکَ مِنْ فَرْضِ الطَّاعَةِ وَ نَهَضْتَ بِاَعْبَاءِ الْاِمَامَةِ وَ احْتَذَیْتَ مِثَالَ النُّبُوَّةِ فِی الصَّبْرِ وَ الِاجْتِهَادِ وَ النَّصِیحَةِ لِلْعِبَادِ وَ کَظْمِ الْغَیْظِ وَ الْعَفْوِ عَنِ النَّاسِ. (مزار، ص: ۳۳۰, س:۱)