فَیَا مَنْ ذَلَّتْ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَمَاءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَسَاءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذَاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغَاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبِیرَ الْاَشْیَاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْرَاکِهِ عِبَارَةُ عُلُومِ الْعُلَمَاءِ. (علویه، ص: ۴۱۸, س:۶)
فَیا مَنْ ذَلَّ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَساءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبیرَ الاَشْیاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْراکِه عِبارَةُ عُلُومِ الْعُلَماءِ. (سجادیه، ص: ۵۵۲, س:۸)