وَ لَا تُعْرِضْ عَنّی لِذَنْبٍ رَکِبْتُهُ، وَ لَا لِسَیِّیَةٍ اَتَیْتُها، وَ لَا لِفاحِشَةٍ اَنَا مُقیمٌ عَلَیْها راجٍ لِلتَّوْبَةِ عَلَیَّ مِنْکَ فیها. (سجادیه، ص: ۸۳, س:۶)
رَبِّ کَمْ مِنْ نِعْمَةٍ اَنْعَمْتَ بِها عَلَیَّ قَلَّ لَکَ عِنْدَها شُکْری، وَ کَمْ مِنْ بَلِیَّةٍ ابْتَلَیْتَنی بِها قَلَّ لَکَ عِنْدَها صَبْری، وَ کَمْ مِنْ مَعْصِیَةٍ اَتَیْتُها فَسَتَرْتَها وَ لَمْ تَفْضَحْنی! (سجادیه، ص: ۳۶۵, س:۷)