وَفِّقْنا فیهِ (شَهْرَ رَمَضانَ) لِاَنْ ... نَتَقَرَّبَ اِلَیْکَ فیهِ مِنَ الاَعْمالِ الزّاکِیَةِ بِما تُطَهِّرُنا بِه مِنَ الذُّنُوبِ، وَ تَعْصِمُنا فیهِ مِمّا نَسْتَاْنِفُ مِنَ الْعُیُوبِ. (سجادیه، ص: ۲۱۲, س:۲)