فَکَیْفَ احْتِمَالِی لِبَلَاءِ الْآخِرَةِ، وَ جَلِیلِ وُقُوعِ الْمَکَارِهِ فِیهَا، وَ هُوَ بَلَاءٌ تَطُولُ مُدَّتُهُ، وَ یَدُومُ مُقَامُهُ وَ لَا یُخَفَّفُ عَنْ اَهْلِهِ، لِاَنَّهُ لَا یَکُونُ اِلَّا عَنْ غَضَبِکَ وَ انْتِقَامِکَ وَ سَخَطِکَ. (علویه، ص: ۳۷۵, س:۱۷)