وَ اجْعَلِ الْجَنَّةَ نَصْبَ اَعْیُنِهِمْ (الحُماةُ لِثُغُورَ الْمُسْلِمینَ) وَ لَوِّحْ مِنْها لِاَبْصارِهِمْ ما اَعْدَدْتَ فیها مِنْ مَساکِنِ الْخُلْدِ وَ مَنازِلِ الْکَرامَةِ وَ الْحُورِ الْحِسانِ وَ الاَنْهارِ الْمُطَّرِدَةِ بِاَنْواعِ الاَشْرِبَةِ وَ الاَشْجارِ الْمَتَدَلِّیَةِ بِصُنُوفِ الثَّمَرِ. (سجادیه، ص: ۱۳۳, س:۶)