الْحَمْدُ لِلَّهِ اَحَقَّ مَحْمُودٍ بِالْحَمْدِ، وَ اَوْلَاهُ بِالْمَجْدِ، اِلَهاً وَاحِداً صَمَداً، اَقَامَ اَرْکَانَ الْعَرْشِ فَاَشْرَقَ بِضَوْیِهِ شُعَاعَ الشَّمْسِ، خَلَقَ فَاَتْقَنَ وَ اَقَامَ، فَذَلَّتْ لَهُ وَطْاَةُ الْمُسْتَمْکِنِ. (علویه، ص: ۴۶, س:۵)