یَا مَنْ اِذَا اَوْحَشَنَا التَّعَرُّضَ لِغَضَبِهِ آنَسَنَا حُسْنُ الظَّنِّ بِهِ، فَنَحْنُ وَاثِقُونَ بَیْنَ رَغْبَةٍ وَ رَهْبَةٍ ارْتِقَاباً، قَدْ اَقْبَلْنَا لِعَفْوِکَ وَ مَغْفِرَتِکَ طِلَاباً فَاَذْلِلْنَا لِقُدْرَتِکَ وَ عِزَّتِکَ رِقَاباً. (هادویه، ص: ۱۷۳, س:۱۰)