وَ لَا تَسُمْنا عَجْزَ الْمَعْرِفَةِ عَمّا تَخَیَّرْتَ فَنَغْمِطَ قَدْرَکَ وَ نَکْرَهَ مَوْضِعَ رِضاکَ، وَ نَجْنَحَ اِلَی الَّتی هِیَ اَبْعَدُ مِنْ حُسْنِ الْعاقِبَةِ، وَ اَقْرَبُ اِلَی ضِدِّ الْعافِیَةِ. (سجادیه، ص: ۱۷۸, س:۶)
فَاجْعَلْ ما سَتَرْتَ مِنَ الْعَوْرَةِ وَ اَخْفَیْتَ مِنَ الدَّخیلَةِ، واعِظاً لَنا وَ زاجِراً عَنْ سُوءِ الْخُلْقِ وَ اقْتِرافِ الْخَطییَةِ وَ سَعْیاً اِلَی التَّوْبَةِ الْماحِیَةِ وَ الطَّریقِ الْمَحْمُودَةِ، وَ قَرِّبِ الْوَقْتَ فیهِ وَ لَا تَسُمْنَا الْغَفْلَةَ عَنْکَ. (سجادیه، ص: ۱۸۱, س:۵)