اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَیْهِ صَلَاةً یَنْغَمِرُ فِی جَنْبِ انْتِفَاعِهِ بِهَا قَدْرُ الْاِنْتِفَاعِ وَ یَجُوزُ مِنْ بَرَکَةِ التَّعَلُّقِ بِسَبَبِهَا مَا یَفُوقُ قَدْرَ الْمُتَعَلِّقِینَ بِسَبَبِهِ. (هادویه، ص: ۱۶۸, س:۱۲)
وَ انْظُرْ اِلَیَّ یَا رَبِّ نَظْرَةً مِنْ نَظَرَاتِکَ رَحِیمَةً تَجْلُو بِهَا عَنِّی ظُلْمَةً عَاکِفَةً مُقِیمَةً، مِنْ عَاهَةٍ جَفَّتْ مِنْهَا الضُّرُوعُ وَ تَلِفَتْ مِنْهُ الزُّرُوعُ وَ انْهَمَلَتْ مِنْ اَجْلِهَا الدُّمُوعُ وَ اشْتَمَلَ بِهَا عَلَی الْقُلُوبِ الْیَاسُ وَ جَرَتْ وَ سَکَنَتْ بِسَبَبِهَا الْاَنْفَاسُ. (مهدویه، ص: ۲۸۴, س:۳)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَیْهِ (مُحَمَّدٍ) صَلَاةً یَنْغَمِرُ فِی جَنْبِ انْتِفَاعِهِ بِهَا قَدْرَ الِانْتِفَاعِ وَ یَجُوزُ مِنْ بَرَکَةِ التَّعَلُّقِ بِسَبَبِهَا مَا یَفُوقُ قَدْرَ الْمُتَعَلِّقِینَ بِسَبَبِهِ. (مزار، ص: ۳۱۸, س:۸)