وَ اَحْیِ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ، وَ التَّلَاوَاتِ الْمَتَغَیِّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ، وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ وَ الْمَسَاجِدَ الْمَهْدُومَةَ. (هادویه، ص: ۱۹۴, س:۳)
اللَّهُمَّ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ ... اَمَرْتَنَا فِیهِ بِعِمَارَةِ الْمَسَاجِدِ وَ الدُّعَاءِ وَ الصِّیَامِ وَ الْقِیَامِ، وَ ضَمِنْتَ لَنَا فِیهِ الْاِجَابَةَ، وَ قَدِ اجْتَهَدْنَا وَ اَنْتَ اَعَنْتَنَا. (نبویه، ص: ۴۳۹, س:۹)